الصفحه ٤٩ :
كان لا بدّ له ـ بعد
أن سار معاوية إليه بجيشه ـ من أن يتحرك للدفاع وللتصدي ، لكي تتجسد الحقائق
الصفحه ١٥٥ : !............................................................ ٨٣
إنّ يزيد (لعنه الله)
هو القاتل.................................................. ٨٣
ألف
الصفحه ٥ : يقول : «مَن كان بيته من زجاج
فليس له أن يرشق الناس بالحجارة».
وإذا ما فعل أحد ذلك وقابله المظلومون
الصفحه ١٧ :
الجواب
توطئة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربِّ العالمين ، والصلاة
والسّلام على محمّد
الصفحه ٦٧ :
مشروعيّة.
إنه يبطل ذلك بشكل استدلالي يبيّن فيه
فقدان معاوية للمؤهلات الأساسية التي تفيد في توهّم أن له
الصفحه ٤٨ :
فالجيش الذي يفعل ذلك بقائده وسيده هل
يمكن أن يضحّي بالغالي والنفيس امتثالاً لأمر ذلك القائد ونصرة
الصفحه ١٣٤ : . وكونه سنّة
عندهن لا بدّ من فعلها ، وادخارهن له طول السنة يتبركن به ، ويتبخّرن إلى أن يأتي
مثله يوم
الصفحه ٦٦ : لا حقّ له فيه ، وهو مقام خلافة النبوة ، وإنّما هو بمثابة
الدليل القاطع على أنه ليس لمعاوية ولا لبني
الصفحه ٦٢ : إلقاء نظرة
على هذه الشروط تعطينا أنها قد ركّزت على سحب جميع الذرائع من معاوية والاُمويّين
، وإسقاط كل
الصفحه ٤٧ :
ويعاملهم بالعدل ، وقد
جاهد بهم أعداء الله ، وضحوا بالأموال والأنفس ، وبالعلاقات وبغير ذلك من دون
الصفحه ١٠٩ : :
فظاعة جريمة يزيد (لعنه
الله)
بالنسبة
إلى قولهم : «إن مقتل الحسين
ليس هو بأعظم من قتل الأنبياء».
نقول
الصفحه ١٥٤ : أن
يعهد لأحد............................................... ٧١
هل بويع يزيد (لعنه
الله) حقاً
الصفحه ٣٠ : ما في يد الإمام علي عليهالسلام
، إلى أن استشهد الإمام عليهالسلام
، وأمسك الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٥٧ :
شروط الهدنة :
إنّ الشروط التي وقَّع عليها معاوية قد
جاءت على غاية من الأهمية والخطورة
الصفحه ٨٢ : ادّعى بعضهم أن يزيد (لعنه الله) من
الصحابة ، أو من الخلفاء الراشدين المهديِّين ، أو من الأنبيا