الصفحه ٥٢ :
بدافع من إحنه
البدرية وأحقاده الأحدية.
ولكن قتل الإمام الحسن عليهالسلام ليس له مبرر ما دام
أنّ
الصفحه ٩٠ : بأنه هو
فاعل ذلك.
١٣ ـ ويذكرون أيضاً أن يزيد (لعنه الله)
قد عهد إلى عمرو بن سعيد الأشدق أن يناجز
الصفحه ٨٧ : ، فكتب إلى عبيد الله بن زياد
، وهو عامله على العراق ، يأمره بمحاربته وحمله إليه إن ظفر به ... (٢).
وحسب
الصفحه ٩ : عليهالسلام.
واسم هذا المنشور :
«البرهان الجلي في مقتل
الحسين بن علي رضياللهعنهما»
قد رأيت أن أرسله
الصفحه ٥٣ :
وثيقة الصلح ، يقول :
ألا إنّ كلَّ شيء أعطيته الحسن بن علي
تحت قدمي هاتين ، لا أفي به (١).
وهذا ما
الصفحه ٤٤ : (١) ، أو مليون
درهم (٢) ..
مع أنّ معاوية قد قتل له طفلين في اليمن
، فقد أتي بهما أحد قواده ، وهو بسر بن
الصفحه ٩٤ : ، وكلماتهم كثيرة حول هذا الأمر :
فالجاحظ مثلاً قد قال عن لعن يزيد (لعنه
الله) بعد أن ذكر قتله الإمام الحسين
الصفحه ٨١ :
أتباع السفياني يبرؤون يزيد
(لعنه الله)
ثمّ إنّ هذا المنشور قد زعم أنّ يزيد بن
معاوية (لعنه
الصفحه ٧٣ : شك في أنه
مفتعل ، خصوصاً مع شهرة إعلان الإمام الحسين عليهالسلام
بأنّ يزيد بن معاوية (لعنه الله
الصفحه ١٢١ : ، فإننا
نقول في جوابه :
أوّلاً
: أمّا عمر بن الخطاب فإنّ قاتله رجل
يزعم البعض أنه مجوسي ـ وإن كنّا نحن
الصفحه ١٠٣ : بالله العلي العظيم!
وإن أخشى ما نخشاه هو أن يكون هذا النوع
من الطروحات التي تسعى لتبرئة يزيد بن معاوية
الصفحه ٤٥ : لقد قال عليهالسلام
لحجر بن عدي :
«والله يا حجر ، لو أني في ألف رجل ، لا
والله إلاّ مئتي رجل ، لا
الصفحه ٧٢ :
هل بويع يزيد (لعنه الله) حقاً؟!
وقد لفت نظرنا ما ورد في المنشور من أن
يزيد (لعنه الله) قد بويع
الصفحه ٢٥ : أنّ القرآن
قد نزل بموافقته مرات عديدة ، ولا نريد أن نقول أكثر من ذلك (١).
ومحبتهم له ترجع إلى عدة
الصفحه ١٣١ : (كرّم الله وجهه) الذين يتخذون يوم عاشوراء يوم عزاء وحزن
على الحسين بن علي ، لأنه قُتل فيه.
وقال
: وقد