الصفحه ٣١ : الخمسين سنة التي تلت استشهاد الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله كانت هي فترة
التأسيس لبقاء هذا الدين ، وإرسا
الصفحه ٦٥ : عليهماالسلام من قبل الله ورسوله
، ومعاوية يعترف ويقر بذلك.
ولو أغمضنا النظر أيضاً عن ذلك وقبلنا
باحتمال هو
الصفحه ١١٨ :
ولعل ابن أبي أوفى قد فهم ذلك خطأً ..
أو أنه أراد أن يساير الجو الضاغط
والسياسة المتبعة منذ منع
الصفحه ١٣٣ :
إبراهيم بن محمّد بن
المنتشر ، عن أبيه قال : بلغنا أنه مَن وسّع على أهله يوم عاشوراء وسّع الله عليه
الصفحه ٩٣ :
وأخي وعمومتي ، إذاً
لهربت في الجبال ، وفرشت الرماد ، ودعوت بالويل والثبور. أن يكون رأس الحسين بن
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآله
، وهو عبيد الله بن العباس (١)
الذي خان الإمام الحسن
__________________
(١) بحار الأنوار ٤٤
الصفحه ١١٣ : ء شعائر
الله تعالى.
٢ ـ وقد روى الخوارزمي أن دعبلاً أنشد
الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام
قصيدته
الصفحه ١١٢ :
إنه لا بدّ أن يكون ناظراً إلى من يفعل
ذلك استعظاماً واعتراضاً على قضاء الله لمجرد موت عزيز له
الصفحه ٥٩ :
إن كنت حيّاً ، فإن كان معاوية قد خرج من دنياه ولم يفِ لي ولا لأخي الحسن بما كان
ضمن فقد والله أتانا
الصفحه ١٠ : فيرجع القتال بين أهل العراق وأهل الشام ، ولم يأمر عبيد
الله بن زياد بقتل الحسين.
وبعد أن استقرت
الصفحه ١١ : ، وعبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهم.
قال
الشعبي : كان ابن عمر بمكّة ، فلمّا علم أنه
توجّه إلى
الصفحه ٨٥ :
الحسين عليهالسلام
أينما وُجد (٣).
٤ ـ إنّ يزيد (لعنه الله) كتب إلى
الوليد بن عتبة : «خذ الحسين ، وعبد
الصفحه ٨٦ : » (٢).
٦ ـ وفي نص آخر أنّ الوليد بن عتبة أخبر
يزيد (لعنه الله) بما جرى له مع الإمام الحسين عليهالسلام
وابن
الصفحه ٨٤ :
التشفي والانتقام.
وإنّ ممّا لا شك فيه ولا شبهة تعتريه هو
أن يزيد بن معاوية (لعنه الله) هو قاتل
الصفحه ٧٤ : ؟!
ثانياً
: إنّ النص المشار إليه يقول : إنّ محمّد
بن علي بن أبي طالب قد لزم يزيد (لعنه الله) فوجده متحرّياً