الصفحه ٣٩ : المُرتقى العالي
الرهيب؟
لا أحدَ غيرُ الحسنِ وأخيه الحسينِ ، فإنّهما
كانا يستغلاّن سجود النبيّ (صلّى الله
الصفحه ٤٠ : النبيّ (صلّى
الله عليه وآله) ـ وهو المثال المجسَّد للقُدس والعُلوّ ـ لا يزيد على شرف الصاعد
إذا كان مثل
الصفحه ٤١ :
[١٤٨]
: رأيتُ الحسنَ والحسين على عاتقي النبيّ (صلّى الله عليه وآله) ، فقلتُ : نِعْم
الفرسُ تحتكُما
الصفحه ٤٤ : )! لكن إذا كان الحديث عن الحسنَيْن ، فما لأبيهما يُذكر
ها هُنا؟!
إنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٤٥ : التي منه أخذاها ، والتي جعلته أخاً
وخليفة للنبيّ ، وكفؤاً للزهراء ، وأباً للحسنين ، وإماماً للمسلمين
الصفحه ٥٠ : النبي (صلّى الله عليه وآله) في المجتمع الإسلاميّ أمرٌ لا يمكن
تصورّه ولا افتراضُه ، إذ هو يساوي الكفر
الصفحه ٥١ : بعد ذلك السَّلف خَلْفٌ
أضاعوا الحقّ ، وأعرضوا عن أوامر النبيّ ونواهيه ، واتّبعوا آثار سَلَفٍ وجدوه على
الصفحه ٧٢ : في النهروان.
إنّ عليّاً (عليه السّلام) كان محور
الحقّ في عصره ، يدورُ معه حيثما دار ، بنصّ النبيّ
الصفحه ٨٧ : خدمة للأُمّة فيعرّفها بفضل أهل البيت (عليهم
السّلام).
وحتّى أبو هريرة
الذي التقى بالنبي في أواخر
الصفحه ١٤٥ : حتّى جلس في حجر رسول
الله (صلّى الله عليه وآله).
فقال
جبرئيل للنبيّ (صلّى الله عليه وآله) : إنّ
الصفحه ١٤٨ : الأنبياء السابقين ـ يقول : كُنّا نسمع أنّه
يُقتل بكربلاء ابنُ نبيٍّ ، فكنتُ إذا دخلتُها ركضتُ فرسي حتّى
الصفحه ١٤٩ : مرّة في حديث
النبيّ (صلّى الله عليه وآله) ، فيما رواه سعيد بن جهمان قال :
[٢٣٣]
: إنّ جبرئيل أتى
الصفحه ١٥٢ :
[٢٢٣]
: كان الحسن والحسين يلعبان بين يدي النبي (صلّى الله عليه وآله) في بيتي ، فنزل
جبرئيل (عليه
الصفحه ١٧٧ :
[٣٢٣]
: لو كنتُ فيمن قَتَلَ الحسين ثمّ أُدخلتُ الجنّة لاستحييتُ أنْ أنظر إلى وَجْهِ
النبي (صلّى
الصفحه ٢٠٩ :
لوكنت فيمن قتل الحسين ثم ادخلت الجنة لاستحييت
٣٠
كنا نسمع انه يقتل بكربلاء ابن نبي (رأس