الصفحه ٢٠٦ :
١٤
(النبي)
ألا
ياعين فاحتفلا بجهد(شعر للجن في نوح الحسين
الصفحه ٢٠٧ : النبي
١٥
إني
أمرت أن اغير اسم ابني (النبي)
١
جزاك الله يابن عم خيراً (الحسين
الصفحه ٢٩ :
اللحم.
لكن جاء في الحديث أنّ زوجة العبّاس عمّ
النبيّ (صلّى الله عليه وآله) كانت مرضعة له ، وهي
الصفحه ٢٠٨ : الحق والحق مع علي يدور معه حيثما دار (النبي)
١٨
كان بين الحسن والحسين طهر وحمل
الصفحه ٢١٠ : من الدنيا (الرسول)
١
ومن أبغضهما فقد أبغضني (النبي)
١٣
وأبوهما خير منهما
الصفحه ٢٢ :
استمراراً لوجود النبيّ (صلّى الله عليه
وآله) في العيون ، مع ذكرياته في القلوب ، وأثره في العقول
الصفحه ٢٣ : اُمّهما بنت النبي (صلّى الله عليه وآله) ، فالنبي كذلك
لم يعارض ابنته في طلبها ، بل قال لها : «نعم».
لكن
الصفحه ٢٦ : والشجاعة ؛ ففي الحديث :
[١٥٦]
: إنّ الحسنَ والحسينَ كانا يصطرعان فاطّلع عليّ
(عليه السّلام) على النبيّ
الصفحه ٢٨ : ماذا في إخبار
أبي هريرة به من فائدة؟!
هل يريد أن يُثبت اتّصاله بالنبيّ (صلّى
الله عليه وآله) وحضوره
الصفحه ٣٧ : .
إلاّ أنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله) ميّز
بعض مَن كان في عمر الصغار من أهل البيت (عليهم السّلام) بقبول
الصفحه ٤٦ : إنسانٌ رقيقَ العاطفة فلا بُدّ أن يتأذّى من
بكاء كلّ طفل ، أيّ طفل كان ، فلماذا يذكر النبيّ العطوف الحسينَ
الصفحه ٥٩ :
[١٦٧]
: جاءت فاطمة ومعها الحسن والحسين (عليهم السّلام) إلى النبيّ (صلّى الله عليه
وآله) في المرض
الصفحه ٨٩ : الباب الثالث التالي ، بفصوله المروّعة.
٢١
ـ البركة والإعجاز
من معجزات النبيّ (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٤ : هارون
من ربط بشأن أبي الحسن والحسين ، وما جاء عن الرسول من حديث «المنزلة» حين أعلن
فيه النبيّ (صلّى الله
الصفحه ٢٥ : عليه
وآله) حين خرج
لمباهلة النصارى بي وبفاطمة والحسن والحسين»
(١).
ثم قال النبي (صلّى الله عليه وآله