الصفحه ٣٦ :
يُروى في ترجمة الإمام الحسين (عليه السّلام)؟! أو أنّ الرسول (صلّى الله عليه
وآله) أراد أنْ يلقّنَ الحسين
الصفحه ٥٠ :
فلم يَرِد في البغض : «من أبغضني فقد أبغضهما»!
وقد يكون السببُ في الملاحظة الثانية
أنّ فرض بُغض
الصفحه ٦٩ : هُنا فيه أكثر من مدلول :
فصعودُ الحسين (عليه السّلام) إلى عمر
وهو خليفة على المنبر مُلْفتٌ للأنظار
الصفحه ١٠١ : »
بالذات يعني الاعتماد على الجانب الكيفي في الكوادر العاملة ، إذ بالشباب يتحقّق
التحرّك السريع والجري ، فهم
الصفحه ١٠٦ : أخي وأنا أخوك في الدّنيا والآخرة؟».
قالوا : اللّهمّ نعم ،
قال : «أنشدكم الله : هل تعلمون أنّ
رسول
الصفحه ١١٢ : معارضة علنية
أقدم عليها الحسين (عليه السّلام) في مواجهة معاوية وإجراءاته الخطرة التي دأب طول
حكمه ـ بعد
الصفحه ١١٩ :
كان أفضل شرفك تجشُّم الرحلتين في طلب الخمور؟!
وقلتَ : انظر لنفسك ودينك والأُمّة واتقّ
شقّ عصا هذه
الصفحه ١٣٦ :
ومعنى كلامه أنّه لا يضرّه القتل مع
سوابقه في الإسلام ، لكنّ الفرزدقَ الشاعرَ استشعر من الكلام
الصفحه ١٣٨ : به الحق ولم يبتعد عن الباطل ، ويُحاول
بزعمه الانعزال عن الفتنة ، رغبةً في العفّة عن الدماء ، فإنّه
الصفحه ١٤٢ :
وهل المحافظة على النفس ، والرغبة في
عدم إراقة الدماء ، والخوف من القتل أُمور تمنع من أداء الواجب
الصفحه ١٦١ : .
ومثال واحد ذكره ابن عساكر عن محمّد بن
بشير الحضرميّ الذي لزم الحسين وكان معه في كربلاء :
[٢٠٠]
إذ جا
الصفحه ١٦٩ : ثقتي في كلّ كَرْب ، ورجائي في كلّ شدّة ، وأنتَ لي في كلّ أمر نَزَلَ بي ثقةٌ
وعُدّةٌ ، فكمْ من هَمّ
الصفحه ٤ :
مُلاحَظات
[إنّ] الأحاديث الواردة في هذا الكتاب
كلّها مأخوذةٌ من رواية الحافظ ابن عساكر في تاريخ
الصفحه ٨ : ء.
ولمزيد التيسير والرغبة في متابعتها
وضعت كلّ حديث في إطار معيّن ، يحدّد الأبعاد المنظورة وحتّى غير
الصفحه ٩ :
مَنْ هو ابن عساكر؟
قال الحافظ الذهبي في «سير أعلام
النبلاء» :
الإمام العلاّمة ، الحافظ الكبير