الصفحه ١٦٦ :
ونحن ـ لمّا التزمنا في كتابنا هذا
بإيراد ما رواه ابن عساكر في تاريخ دمشق في ترجمة الإمام الحسين
الصفحه ٧٢ :
بإحسان.
فمن أدرك الفتح لحِق به وكان في ركبه ، يُقارع
الّذين خرجوا على إمام زمانهم من :
الّذين نكثوا
الصفحه ٥٦ :
البيت (عليهم السّلام) وتكريمهم وتفضيلهم وتقديمهم حتّى آخر لحظة من حياته في مرض
موته.
لم يَدُرْ في
الصفحه ٩٠ :
أحَدٌ من قبله.
والإمامة ـ عندنا نحن الشيعة الإماميّة
ـ تشترك مع النبّوة في كلّ شيء إلاّ أنّ
الصفحه ١١١ : تلك المنزلةِ وَما سُلِبْتُم ذلك إلاّ بتفرُّقِكُم عن الحقِّ واْختلافِكُم
في السُّنّة بعد البيّنة
الصفحه ٨٩ :
انهيار الإسلام
وقواعده على أيدي بني أُميّة وعمّالهم ، وأنّه بقيادته الحكيمة للإسلام في تلك
الفترة
الصفحه ١٥٨ :
وأمّا العدد الإجماليّ لمجموع الّذين
«حضروا» مع الإمام (عليه السّلام) في كربلاء فقد جاء في الحديث
الصفحه ١٨ : يديه وحَبا.
ثم
قال : «يا أيّها الناس : هذا الحسين بن عليّ : جدّه وجدّته في الجنّة ، وأبوه واُمّهُ
في
الصفحه ١١٠ :
المُنْكر دعاءٌ إلى الإسلام مع ردِّ المَظَالِم ومخالفةِ الظّالمِ وقسمةِ الفَيء
والغنائمِ وأخذِ الصَّدَقاتِ
الصفحه ٨٠ : اللازم وجودها في الإمام الذي يتولّى أمر الدولة الإسلاميّة
، ومن الواضح أنّ ذلك لا يحصل إلاّ بالاتّصال
الصفحه ١٢٨ : الحُجّاج لقُرب الموسم
فتكون قاعدةً أفْسح وأوسع للتحرّك الإعلاميّ في صالح الحركة.
٢٧
ـ عراقيل على المسير
الصفحه ١٧٤ : في فهم
التعاليم القيّمة التي جاء بها الإسلام ولم يتخلّوا تماماً من روح الجاهليّة
الأُولى الكامنة في
الصفحه ١٧٧ : الله عليه وآله).
ولم يصرّح ، لأنّ مثل هذا الفرض قد قيل
في بيئة لم يستبعد فيها لقاتل الحسين (عليه
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
على سيرتي في المناسبات والأحداث وأنا
ألتزمُ بقراءة ما يخصّها ؛ لأتعرّف
الصفحه ٢٢ :
استمراراً لوجود النبيّ (صلّى الله عليه
وآله) في العيون ، مع ذكرياته في القلوب ، وأثره في العقول