الصفحه ٦٤ :
تحقيق حول مشهدها الشريف في الشام أو في مصر
لا ريب أنّ الفاطميِّين هم من السلالة
الطاهرة
الصفحه ٦٨ :
على قبر السيدة زينب
في قرية الست من ضواحي الشام ، وذلك بعد أن ذكر (عطّر الله مرقده) طرفاً من
الصفحه ٥ :
عقيلة بني هاشم
زينب الكبرى
ولادتها :
ولدت زينب الكبرى بنت أمير المؤمنين (عليه
السّلام) في
الصفحه ٦ : السبطين (عليهما السّلام) ، ومما يؤكّد
ذلك أن الرواة في أيام الاضطهاد كانوا إذا رووا رواية عن علي (عليه
الصفحه ٩ :
عليها ، ولدت فاطمة
(عليها السّلام) في جمادى الآخرة وعمر النبي (صلّى الله عليه وآله) آنذاك خمس
الصفحه ٢٠ : قولهم : سمع الله لمن حمده؟ فخف الله لقدرته ، واستحِ منه لقربه منك.
خطبتها في
الكوفة :
حدّث حذلم بن
الصفحه ٢٤ : ! وإنّ لي عن السجاعة لشغلاً.
خطبتها في
مجلس يزيد :
واستمع الآن إلى خطبتها في مجلس يزيد بن
معاوية. روى
الصفحه ٤٠ :
بالزينبي ، نسبة إلى اُمّه زينب بنت علي (عليه السّلام). ذكروا أنه كان ثلاثة في
عصر واحد ، بني عمٍّ ، يرجعون
الصفحه ٦٥ :
الصندوق الذي فيه
رأس الحسين (عليه السّلام) من عسقلان (١)
إلى مصر ، وبنو عليه مسجداً فخماً ، وحتّى
الصفحه ٧٠ : الست اُمّ كلثوم .... إلخ.
وذكر ابن جبير في رحلته عند عرض ذكره
للمشاهد والقبور في دمشق الشام ، قال
الصفحه ٧٥ : يعتريني في عليٍّ ورهطه
إذا ذكروا في الله لومةُ لائمِ
يقولون ما بال النصارى
الصفحه ١٢ :
وذكر العلامة محمّد علي أحمد المصري في
رسالته السيدة زينب (رضي الله عنها) : هي بنت سيدي الإِمام علي
الصفحه ١٣ :
ولقد حدّث يحيى المازني عن خفارتها
وصونها ، قال : كنت مجاوراً لأمير المؤمنين (عليه السّلام) في
الصفحه ١٤ :
قائمة في تلك الليلة ـ أي ليلة عاشوراء ـ في محرابها ، تستغيث إلى ربها ، والنساء
ما هدأت لهنّ عين ولا سكنت
الصفحه ٣٦ : . هكذا ذكره الداودي
في كتابه عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب.
ويروى أنه توفي عام الجحّاف ـ سيل كان