الصفحه ٧٢ : فروعُهم
واُصولُهم خيرُ الاُصولِ
هم حبل الله ، مَن اعتصم بهم نجا ، وهم
سفن النجاة
الصفحه ٤٨ :
صخر وهند والفروع بأصلِها
هذا النجار وذي الاُصول كما هيه
يا «راوية» فاروي
الصفحه ٥٥ :
شمس الضحى وكريمة الدارينِ
* * * *
للمرحوم الشيخ حسن سبتي :
عيبةُ علمٍ غير أنّ
الصفحه ٣٣ : فأولدها محمداً ، أنبل فتى في قريش ، ولمّا توفي عنها أبو بكر تزوجها أمير
المؤمنين (عليه السّلام) فولدت له
الصفحه ١١ :
وقال آخر :
أبوها عليٌّ أثبت الناس في اللقا
وأشجعُ ممّن جاء من صلب آدمِ
الصفحه ٥٩ :
هي المثل الأعلى لكلِّ فضيلةٍ
وفي فضلها الأمثال في الناس تضربُ
الصفحه ١٠ : شجرة أصلها
ثابت وفرعها في السماء ، وكانت على جانب عظيم من الحلم والعلم ومكارم الأخلاق ، ذات
فصاحة
الصفحه ٧٤ :
تَطْهِيراً».
وقد قال علي (عليه السّلام) في بعض خطبه
: «نحن شجرة النبوة ، ومحط الرسالة ، ومختلف الملائكة
الصفحه ٦٧ :
المتأخّرون وأثبتوا
ذلك في مؤلفاتهم ، وهذا المقريزي (١)
لم يذكر لزينب الكبرى مشهداً في مصر ، وجلّ
الصفحه ٣٤ :
وجاء في كتاب (الاستيعاب) أنّ عبد الله
بن جعفر كان كريماً جواداً ، ظريفاً خليقاً ، عفيفاً سخياً
الصفحه ٦٩ :
وذكر المغفور له الحجة السيد حسن الصدر
(نوّر الله رمسه) ، في كتاب (نزهة أهل الحرمين) ، زينب الكبرى
الصفحه ٧١ :
قبرها ، ووضع عليها
ثوباً لفّها فيه ، وأخرجها فإذا هي بنت صغيرة دون البلوغ. وقد ذكرت ذلك لبعض
الصفحه ٧٣ : الأعظم وهو في بيت اُمِّ سلمة ، ويروى عن اُمّ سلمة قالت : لما
نزلت هذه الآية الشريفة على النبي (صلّى الله
الصفحه ٨ : ليلة تسعة
عشر من شهر رمضان ، في أفضل الأماكن من القطر العراقي (مسجد الكوفة) ، وفي أفضل
الشهور (شهر
الصفحه ٣٨ :
يطير فيها بجناح أخضر
كفا بهذا شرفاً في المحشر
وصار يقاتلهم حتّى