الصفحه ١٣ : النوافل كاملة في كلِّ أوقاتها ، حتّى إنّ الحسين (عليه السّلام) عندما
أوصاها ليلة العاشرة من المحرم ، فمن
الصفحه ٢٩ : فاُجلسوا بين يديه ، في مجلسه المشؤوم ، فنظر
شامي إلى فاطمة بنت الحسين (عليه السّلام) ، فقام إلى يزيد وقال
الصفحه ٢٣ : كالسيد ابن طاووس
وغيره أنّ ابن زياد جلس في القصر ، وأذن للناس إذناً عامّاً ، وجيء إليه برأس
الحسين (عليه
الصفحه ٣٢ : المهر علي (عليه
السّلام) إيّاه من خالص ماله.
زوجها :
عبد الله بن جعفر هو أوّل مولود ولد في
الإسلام
الصفحه ١٦ : الخائفين وأهل التقيّة ، يا مَن حوائج
الخلق عنده مقضيّة ، يا مَن ليس له بوّاب يُنادي ، ولا صاحب يُغشى ، ولا
الصفحه ٧١ :
قبرها ، ووضع عليها
ثوباً لفّها فيه ، وأخرجها فإذا هي بنت صغيرة دون البلوغ. وقد ذكرت ذلك لبعض
الصفحه ٣٨ :
ودُفنا مع شهداء الطالبيِّين (١) في حفرة واحدة عند رجلي الحسين (عليه
السّلام).
وربما يتوهم البعض أنّ
الصفحه ٦ : ) ، القرشي الهاشمي ، أبو السبطين الحسن والحسين (عليهما السّلام). ولد في
بيت الله الحرام في الثالث عشر من شهر
الصفحه ٩ :
عليها ، ولدت فاطمة
(عليها السّلام) في جمادى الآخرة وعمر النبي (صلّى الله عليه وآله) آنذاك خمس
الصفحه ٤٠ :
بالزينبي ، نسبة إلى اُمّه زينب بنت علي (عليه السّلام). ذكروا أنه كان ثلاثة في
عصر واحد ، بني عمٍّ ، يرجعون
الصفحه ١٠ : .
ذكر العلامة محمد علي أحمد المصري في
رسالته ، قال : السيدة زينب نشأت نشأة حسنة ، كاملة فاضلة عالمة ، من
الصفحه ١٢ : في بعض الأخبار أنّ الحسين
(عليه السّلام) كان إذا زارته زينب يقوم إجلالاً لها ، وكان يجلسها بمكانه.
الصفحه ١٤ :
المحرم ؛ فلقد جاءت
الرواية عن فاطمة بنت الحسين (عليهما السّلام) قالت : أمّا عمتي زينب فإنها لم تزل
الصفحه ٦٦ :
الفاطميِّين من خلفاء مصر على مكان زعموا أنّ فيه رأس الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه
السّلام).
كما وأنّهم
الصفحه ٧ :
ما كان لها كفواً
إلاّ ابن عمها علي بن أبي طالب (عليه السّلام) ، فولدت له الحسن والحسين ، ومحسن