الصفحه ٣٨ : قتل منهم ثلاثة فوارس
وثمانية عشر راجلاً ، ثمّ علاه بسيفه عبد الله بن قطنة الطائي فقتله ، وفيه يقول
الصفحه ٥ : الخامس من جمادى الأولى في السنة الخامسة من الهجرة ، وذكر جلال الدين
السيوطي في رسالته (الزينبية) قال
الصفحه ٧ :
مَن كان أثبتها في الدين أوتادا
مَن كان أقدم إسلاماً وأكثرها
علماً وأطهرها
الصفحه ١٩ : عمِّه
وحرمةِ أبرار همُ لك خشّعُ
إلهي فأنشرني على دين أحمدٍ
الصفحه ٣١ :
حسينٌ لقد أمسى قتيلاً مجدّلاً
وأظلم من دين الإله مذاهبهْ
فلم يبقَ لي ركنٌ ألوذ
الصفحه ٥٨ : ومعاقلُ
كذا فليكن مَن كان للدين ناصراً
تهونُ عليه نفسه والعواملُ
الصفحه ٦٦ :
الدين الحنبلي في (الأنس
الجليل) عند ذكر ه لعسقلان ، قال : وبها ـ أي بعسقلان ـ مشهد عظيم بناه بعض
الصفحه ٧١ : الأخيرة
حضرة الوجيه ، والتاجر الشهير ، المحب للخير ، والقائم بشعائر الدين الحاج مهدي
البهبهاني فكرّس
الصفحه ١٥ :
«يا عمادَ مَن لا
عماد له ، ويا ذُخر مَن لا ذُخر له ، ويا سند مَن لا سند له ، ويا حرز الضعفاء ، ويا
الصفحه ٢٢ : ء ، كطلاع الأرض (٢) أو ملاء السماء ، أفعجبتم أن أمطرت
السماء دماً ، ولعذاب الآخرة أخزى وأنتم لا تُنظرون! فلا
الصفحه ٢٨ : وشيكاً
مغرماً ، حين لا تجد إلاّ ما قدمت يداك ، (وما ربّك بظلاّمٍ للعبيدِ) (٦) ، وإلى الله المشتكى ، وعليه
الصفحه ٣٥ : الجعفري
ومن كفه الدهر نفاعه
ومن قال للجود لا تعدني
فقال : لك
الصفحه ٦٢ :
تنوح على قتلى الطفوف وتندبُ
فما الرزء ينسى لا ولا الحزن ينتهي
ولا النفس تسلو
الصفحه ٧٣ :
يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ) ،
وقال تعالى : (قُلْ لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ
الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
الصفحه ٧٥ : النصراني :
عديٌ وتيم لا اُحاول ذكرها
بسوءٍ ولكنّي محبٌّ لهاشمِ
وما