الصفحه ٣٧ :
ومُحكمِ التنزيلِ والتبيانِ
فقتل عشرة من أهل الكوفة ، وحمل عليه
عامر بن نهشل التميمي فقتله ، ومشى
الصفحه ٢١ : : «ما ختر قومٌ بالعهد إلاّ سلّط عليهم العدو». (لسان العرب)
(٢) أي لا تكونوا
كالتي غزلت ثمَّ نقضت غزلها
الصفحه ٤١ : بالغاً ما بلغ ، مع
صلح ما بين هذين الحيِّين ، مع قضاء دينه.
واعلم أنّ من يغبطكم بيزيد [أكثر ممّن
يغبطه
الصفحه ٤٥ :
بعض ما قيل فيها شعراً
قصيدة للاُستاذ الكبير
الشاعر الفحل السيد محمود الحبوبي
نظمها أثناء طوافه
الصفحه ٤٨ : تعيد الشرك فيهم ثانيه
قصرت بها الأنساب أقصى فخرها
شيخٌ كفور أو عجوزٌ زانيه
الصفحه ٦ : .
كيف لا يكون كذلك وقد تربّى في حجر
الرسول الأعظم (صلّى الله عليه وآله) ، وآزره وحامى عنه وهو ابن عشر
الصفحه ٣٦ : .
أولاده
وأولادها :
خلّف عبد الله بن جعفر عدّة أولاد ، وذكر
أسماءهم صاحب العمدة ، قيل : عشرين ولداً
الصفحه ٢٣ : يبزى : أي لا
يُغلب ولا يُقهر.
(٢) يريد بالاُحدوثة
دينَ جدِّها رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، وما
الصفحه ٦٧ : ، إذاً لا يرتاب أحد في ذلك
أبداً.
وهذا الحجة الأكبر وإمام عصره سيدنا
السيد عبد الحسين شرف الدين ، فإنّ
الصفحه ٤٢ :
وأمّا قولك : مع قضاء دين أبيها ، فمتى
كنّ نساؤنا يقضين عنّا ديوننا؟!
وأمّا قولك : صلح ما بين
الصفحه ٤٩ :
وتحدّثي عن ذي القصور ولهوِها
أين القصورُ مضت وأين اللاهيه
قالت
الصفحه ٥١ : كفُّ المنون بقبضها
لمّا دعت أن لا تراكِ ثانيه
فتُعيدي للنفس الجريحة مشهداً
الصفحه ٧٦ : ، لا
ينفع عبداً عمله إلاّ بمعرفة حقّنا».
وللشيخ محي الدين بن عربي (قدّس سره) :
رأيت ولائي
الصفحه ٢٩ : خرج عن الدين أبوك وأخوك.
فقالت زينب (عليها السّلام) : بدين الله
ودين جدّي وأبي اهتديت أنت وأبوك إن
الصفحه ٨ : ليلة تسعة
عشر من شهر رمضان ، في أفضل الأماكن من القطر العراقي (مسجد الكوفة) ، وفي أفضل
الشهور (شهر