الصفحه ٢٧ : (صلّى الله
عليه وآله) ، ونجوم الأرض من آل عبد المطلب؟!
أتهتف بأشياخك زعمت أنك تناديهم؟!
فلتردن وشيكاً
الصفحه ٢١ :
قال : وقد أومأت إلى الناس أن اسكتوا ، فارتدت
الأنفاس وسكنت الأصوات ، فقالت : الحمد لله والصلاة على
الصفحه ٣٥ : .
فضحك منه عبد الله وقال لغلامه : ادفع
إليه جبّتي الوشي أيضاً.
ويروى أنّ أحد الخلفاء أرسل إلى عبد
الله
الصفحه ١١ :
وقال آخر :
أبوها عليٌّ أثبت الناس في اللقا
وأشجعُ ممّن جاء من صلب آدمِ
الصفحه ٢٦ : ) مكة المكرمة فاتحاً ، وقد أيسوا
من أنفسهم ، وما يدرون ما يصنع بهم رسول الله (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٩ : ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
فقال يزيد في جوابها :
يا صيحةً تُحمد من صوائحِ ما أهون النوح
على النوائحِ
الصفحه ٧٥ :
سحراً إذا فاض الحجيجُ إلى منى
فيضاً كملتطم الفراتِ الفائضِ
إنْ
الصفحه ٣٧ : لمصرعه خاله الحسين (عليه السّلام) ومَن معه ، فحملوه
من الميدان وجاؤوا به قتيلاً إلى الخيمة ، وفيه يقول
الصفحه ٢٤ : الشيخ الصدوق ، وابن طيفور (١)
، وغيره من أرباب التاريخ ، قال : لما اُدخل علي بن الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٧٤ :
ولقد كان (صلّى الله عليه وآله) يمرّ
بباب فاطمة إذا خرج إلى صلاة الفجر ، ويقول : «الصلاة يا أهل
الصفحه ٧ : الله عليه
وآله) بمنزلة هارون من موسى ، قال الحميري :
سائل قريشاً به إذ كنت ذا عمهٍ
الصفحه ١٤ :
قائمة في تلك الليلة ـ أي ليلة عاشوراء ـ في محرابها ، تستغيث إلى ربها ، والنساء
ما هدأت لهنّ عين ولا سكنت
الصفحه ٦٩ : ، ليقوم عبد الله بن جعفر في ما كان له
من القرى والمزارع خارج الشام حتّى تنقضي المجاعة ، فماتت زينب هناك
الصفحه ٤٧ :
منك الربوعَ من الكلابِ العاويه
تلك من حلت العقيلة «زينب» تنمى إلى
شرف يطول
الصفحه ٥٣ : الطاهرة ، والزهرة الناضرة ، والكريمة الباتعة ، والروضة اليانعة ، سبطة
الرسول (صلّى الله عليه وآله) ، وبضعة