الصفحه ٣٠ : [مطروحاً]
على صعيد كربلاء :
لقد حطّ فينا من زماني نوائبُهْ
وفرّقنا أنيابه ومخالبهْ
الصفحه ١٥ : السّلام) على قراءتها ، هو : «سبحان مَن لبس العزَّ وتردّى به ، سبحان مَن
تعطّف بالمجد والكرم ، سبحان مَن لا
الصفحه ١٢ : (كرّم الله وجهه) ،
وبنت فاطمة الزهراء بنت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، وهي من أجلّ أهل البيت
حسباً
الصفحه ٣٤ : المطلب بن هاشم ، في قضية ذكرها المؤرّخون في ما
دوّنوه.
ونذكر من جود ابن جعفر وكرمه ما ذكره
ابن عساكر في
الصفحه ١٠ : العزيز ... إلى آخر ما كتب عنها.
شرف نسبها وفضلها
جدّها رسول الله (صلّى الله عليه وآله) سيّد
المرسلين
الصفحه ٤٣ :
ولاكفؤٍ هناك ولا مداني
أتجعل كلَّ جبّارٍ عنيدٍ
إلى الأخيار من أهل الجنانِ
الصفحه ٧٠ : الإمام علي (كرّم الله وجهه) ضريحاً بدمشق
الشام ، وأنّ جدران قبرها كانت قد تعيبت ، فأرادوا إخراجها منه
الصفحه ٤٤ :
الحسين (عليه السّلام) ريحانة رسول الله إلى كربلاء ـ العراق ـ للمرة الثانية ، واُخذت
من العراق بعد واقعة
الصفحه ١٣ : المدينة مدة مديدة ،
وكنت بالقرب من البيت الذي تسكنه زينب ابنته ، فلا والله ما رأيت لها شخصاً ، ولا
سمعت
الصفحه ٦٠ :
فما ترتاب البلايا جميعها!
ولا هي من أعيائها تتهيبُ
تشقّ على
الصفحه ٩ : عليه وآله) عليّاً (عليه
السّلام). ويروى أنها بكت يوم زواجها ، فقال (صلّى الله عليه وآله) : «ما لكِ
الصفحه ٦٤ : ، ومن أبناء العلويِّين الذين ينتمون إلى الإمام علي بن أبي طالب (عليه
السّلام) ، وعلى رغم ما فعلته السلطة
الصفحه ٧٦ :
والصحاح ، «مَن حفظني في أهل بيتي فقد اتّخذ عند الله عهداً».
وقال (صلّى الله عليه وآله) : «استوصوا
بأهل
الصفحه ٦٦ : المؤرّخون على ما وجدوا من
الكتابات على جدران مرقدها ، والتي رقمت في أيام الفاطميِّين بعين الاعتبار ، وجا
الصفحه ٤١ : رضاك من آل محمّد».
فلما اجتمع الناس في مسجد رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) أقبل مروان حتّى جلس إلى