الصفحه ١٤ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله
وأبيه أمير المؤمنين عليهالسلام
؛ لينقذ الأمّة من براثن الجهل والظلمات إلى
الصفحه ١٩ : وأنت أكبر منهما؟ فقال : ويحك! هذان ابنا رسول الله صلىاللهعليهوآله أوَ ليس هذا ممّا
أنعم الله عليَّ
الصفحه ٢٩ : الله الحسين بن علي عليهماالسلام ؛ باعتباره صاحب
مسيرة كبرى لتركيز إسلام جدّه رسول الله
الصفحه ٣٥ : قساوة قلوبهم
إضافة إلى مروقهم من الدين فبالأمس كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
لا يتحمل عطش ولده الحسين
الصفحه ٣٩ : خطّ بالقلم رضا الله رضانا أهل
البيت نصبر على بلائه ويوفّينا أُجور الصابرين. لن تشذّ عن رسول الله
الصفحه ٤١ : والفهود ونحن بقيّة آل
الرسول لا والله لا يكون ذلك أبداً» (٢).
وقوله عليهالسلام
لمّا نزل عمر بن سعد
الصفحه ٤٩ : الأُمّة الإسلاميّة من
أجل بناء مجتمع إسلامي متكامل.
فقد جسَّد قول جدّه الرسول الأكرم محمّد
الصفحه ٥٥ : عباده.
ولو سارت الأُمة الإسلاميّة في خطى
الإمام الحسين عليهالسلام
الذي سار على نهج جدّه رسول الله
الصفحه ٥٧ : سائر العباد(٣).
وإقدامه على قتل سيد شباب أهل الجنّة
الحسين بن علي عليهماالسلام
وريحانة رسول الله
الصفحه ٥٨ : ولعلَّنا
نتمثل أهم سِمَةٍ من سمات العظمة في هذه الشخصية من قول جدّه الرسول صلىاللهعليهوآله : «حسين منّي
الصفحه ٥٩ :
هذا المظهر الخارجي لجوهر الصراع الذي
استشرى بعد ذلك بين أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبين
الصفحه ٦٠ : كما ورد
ذلك في كتب الحديث والتاريخ(٢).
وعن سعيد بن المسيب قال : رأى رسول الله
صلىاللهعليهوآله
بني
الصفحه ٦٣ :
الحسين عليهالسلام
شبيه الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٦ : : كان جسد الحسين
شبه جسد رسول الله صلىاللهعليهوآله
(٢).
وقال سفيان بن عُيَيْنَة : قلت لعُبَيد
الله
الصفحه ٧٨ : على الدنيا وإنّ أهل بيتي سيلقون
بعدي تطريداً وتشريداً» (١).
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله