الصفحه ٨٣ :
: «مَنْ أحبّ هذا فقد أحبّني» (٢).
عن علي عليهالسلام
: «إنَّ النبي صلىاللهعليهوآله
أخذ بيد الحسن
الصفحه ٩٩ : الحطّ من شأن الحسين عليهالسلام
في واقعة الطفّ ومخالفة المشيئة الإلهيّة (وَيَأْبَى اللَّهُ
إِلاّ أَنْ
الصفحه ١١١ :
نصفها واحذر يا ولدي
من غضبه عليك ؛ فإنّه إن غضب عليك يغضب عليك الله ورسوله فإنّ جدّه رسول الله
الصفحه ١٢٩ :
فقال له النبيّ صلىاللهعليهوآله : «يا حسين إنّه لا
بدّ لك من الرجوع إلى الدنيا حتّى تُرزق
الصفحه ١٥٣ : قاتله سنان بن
أنس النخعي لعنه الله تعالى :
املأ ركابي فضّة أو ذهبا
إنّي قتلتُ
الصفحه ١٥٤ : خيراً ولألحقنّك به.
ثمّ قدّمه وضرب عنقه (١).
عن ابن أبي نُعْمٍ قال : إنّ رجلاً من
أهل العراق سأل ابن
الصفحه ١٦٢ : ، أي وجدتها موحشة
خالية بعد أن رأيتها مؤنسة مأهولة.
الصفحه ١٨١ : نستنبط أنّ
للأمواتِ حقّ الزيارة علينا مثلما كانوا أحياءً يرزقون ؛ فقد جُبلت البشرية على
ذلك وقد وردت
الصفحه ١٨٣ : أبيه : «أنّ فاطمة
بنت محمّد صلىاللهعليهوآله
كانت تزور قبر عمّها حمزة في الأيّام فتصلّي وتبكي عنده
الصفحه ١٨٨ : مَنْ لعنه رسول الله صلىاللهعليهوآله
لا يمكن له ولا منه إلاّ أن يدعو إلى بيعة يزيد». ثمّ قال : «إليك
الصفحه ١٨٩ : .
السلام عليك يا أبا عبد الله ورحمك الله
يا أبا عبد الله ولعن الله مَنْ قتلك وانتهك حرمتك. أشهد أنّ الذين
الصفحه ١٩٠ : دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
____________________
(١) فرائد السمطين :
ج ٢ ص ١٧٥ ح ٤٦٢.
الصفحه ١٩٣ : بِحَبسِ النُفوسِ
على نهجِكَ النيِّرِ المَهيَعِ
وصَوناً لمجدِك مِنْ أن يُنال
الصفحه ١٩٥ : العُلا
فشبتُ وإنّي صادقٌ لغلامُ
وأصبحتُ لا ألتذ ّطيبَ معيشةٍ