الصفحه ١٨٦ : فيها سعد فنثره على بدنه ثمّ
إنّه لم يخط خطوة إلاّ ذكر فيها الله تعالى حتّى إذا دنا من القبر قال
الصفحه ١٩٤ :
طابت أرومتهُ والخيمُ والشيمُ
إن عُدّ أهل الندى كانوا أئمّتهم
أو قيل مَنْ خيرُ
الصفحه ١٩٦ :
فأودعتُه في حنايا الضلوعِ
وما أنْ ذكرتُكَ بالوجدِ إلاَّ
وحرَّم ذِكرُك طيبَ الهجوع
الصفحه ٨ :
قال رسول الله صلى الله عليه
واله وسلم :
الحسن والحسين سيدا شباب أهل
الجنة (١)
اللهم اني أحبهما
الصفحه ٩ : خاصّة
والمؤمنين عامّة بمعنى أنّه ينتصب المؤمن كالطود الصلب في وجه المتاجرين بالدين وموقظي
الفتنة لأغراض
الصفحه ١٠ : في مقدّمته حقيقة خالدة بقوله : إنّ الإمام الحسين عليهالسلام لم يكن رجل حرب أو
مجرّد بطل مواقف
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآله : «إنّ الحسن
والحسين ريحانتاي من الدنيا» (٥).
____________________
(١) المستدرك على
الصحيحين
الصفحه ٢٥ : وقالوا أقبلوا
نقتلُ الآن جميعاً للحسين
خيرةَ اللهِ من الخلقَ أبي
الصفحه ٣٩ : » (١).
وقوله عليهالسلام
ـ مخاطباً أصحابه بعد أن حمد الله وأثنى عليه ـ : «أيّها الناس خطّ الموت على ولد
آدم
الصفحه ٥١ : معاوية إلى سائر
الأمصار طالباً منهم أن يفدوا عليه ليرى رأيهم في بيعة يزيد وممّن حضر يزيد بن
المقُفّع قام
الصفحه ٥٤ : طُغياناً كَبيراً) (٢)
ولا اختلاف بين أحد أنّه أراد بها بني اُميّة
ومنه قول الرسول صلىاللهعليهوآله وقد
الصفحه ٥٩ : ذرَّية أبي سفيان فأهل البيت يرون أنّ الخلافة مركب يقود إلى الآخرة وفق أحكام
الله وبنو اُميّة يتطلّعون
الصفحه ٦٠ : واقعة الطفّ كانت
دموعه تسيل على خدّه مع أنّه مسيحي وعالم المكتبات مليء بكتب تتحدّث عن شخصية
الإمام
الصفحه ٦١ : جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاّ فِتْنَةً لِلنَّاسِ).
فذكروا أنّه رأى نفراً من بني اُميّة
الصفحه ٧١ :
صلىاللهعليهوآله
وعلى المسلمين أن يحافظوا على ما كان يكنّه النبيّ صلىاللهعليهوآله
لولده