الصفحه ٦٩ :
به أو كان يوحى إليك؟ قال : «كلّ ذلك لم يكن ولكن ابني ارتحلني فكرهت أن أعجله
حتّى يقضي حاجته
الصفحه ٧٠ : اليوم شيئاً ما
رأيتك تصنعه؟ قال : «إنّ جبريل أتاني فأخبرني أنّ ابني يُقتل. قلت : فأرني إذاً.
فأتاني
الصفحه ٧٥ : يقول : «يا أيّها الناس إنّي
قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلُّوا ؛ كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ٧٦ :
عن أنس بن مالك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يمرّ بباب
فاطمة رضياللهعنها
ستّة أشهر إذا
الصفحه ٧٩ :
وظلمتموهم. ألا
وإنّه سترد عليّ في القيامة ثلاث رايات من هذه الأُمة ؛ راية سوداء مظلمة فتقف
عليّ
الصفحه ٨٤ :
عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنّه كان يأخذه والحسن ويقول : «اللّهمّ إنّي أُحبّهما فأحبّهما
الصفحه ٩١ : هذا الجزع؟
فقال : «يا جبرئيل ما أبكي من جزع بل أبكي من ذلّ الدنيا».
فقال جبرئيل : إنّ الله تعالى
الصفحه ١٠٩ :
إنّه لا ينال عهدي
الظالمين مَنْ عبد صنماً أو وثناً لا يكون إماماً للناس ولو تاب بعد ذلك وأصلح
الصفحه ١٢٥ : : كنت أبكي على
سيدنا الحسين عليهالسلام
في ذات ليلة وكانت ليلة جمعة فدعوت الله عزوجل
أن يبلغ روحه منّي
الصفحه ١٢٦ : فنزلت فرأيت جسداً بدون رأس ولمسته بيديَّ هاتين فرأيت أنّه لا
يوجد موضع من جسده إلاّ وفيه ضربة سيف أو
الصفحه ١٣٨ :
إلى الحسين ويشير
عليه أن يقدم العراق ويقول : هم شيعتك وشيعة أبيك. وكان عبد الله بن عباس ينهاه عن
الصفحه ١٥٨ : فجعل ينكت بقضيب على ثناياه وقال : إن كان لحسن الثغر!
فقلت : أما والله لأسوؤنّك ؛ فقلت : لقد رأيت رسول
الصفحه ١٦٠ :
ما كان هذا جزائي إذ نَصَحْتُ لكم
أن تخْلفوني بَشرٍّ في ذوي رَحمي
الصفحه ١٦١ : نومي مفكّراً ثمّ إنّي ذهبت إلى دار ابن الصيفي وهو الحيص بيص الشاعر
الملّقب بشهاب الدين فطرقت عليه الباب
الصفحه ١٦٤ : الماضي وتكرار الخلاف؟
الجواب : هو أنّ الحقيقة والواقع غير
ذلك فمازال المرء يجد أمامه دوماً حسيناً ويزيد