الصفحه ١٣ : العطرة والتي هي بلسم للقلوب. لا شكّ
أنّ القرآن الكريم معجزة النبي محمد صلىاللهعليهوآله
بينما الحسين
الصفحه ٢٤ : .
(١) اللعن في اللغة
: هو الطرد والإبعاد من الخير ولعنهم الله : أي طردهم وأبعدهم من رحمته. واللعن في
القرآن
الصفحه ٢٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «شارب الخمر ملعون في التوراة والإنجيل والقرآن». كتاب فردوس الأخبار
الصفحه ٣١ : ؛ إمّا من عربي شريف أو مولى كريم أو
حامل القرآن أو ذي وجه صبيح». فأمّا العرب فشرفت بجدّك وأمّا الكرم
الصفحه ٦٠ :
أبعد ما بين الشجرتين : شجرة مباركة زيتونة والشجرة الملعونة في القرآن : (وَمَا
جَعَلْنَا الرُّؤْيَا
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوآله
: «يا علي مَنْ أنكر إمامتك فقد أنكر نبوّتي ومَنْ أنكر نبوّتي فقد أنكر ربوبيّة
الربّ» (٢).
والقرآن
الصفحه ١٢٧ :
وأمّا الدليل الشرعي على الرؤيا في
المنام فقد تطرّق القرآن الكريم وأشار إليها منها قوله تعالى
الصفحه ١٩٩ :
المصادر
القران الكريم
وقعة
صفين لنصر بن مزاحم المنقري م ٢١٣ ط المدني
مصر.
كتاب
التاريخ
الصفحه ١٠ : التي وزّعت سناها على توالي القرون كما توزّع بلّورة صافية ضوء الشمس
المنعكس عليها فتتداعى إليها القلوب
الصفحه ٤٢ : .
معاشر الناس عرفتم شرائع الإسلام وقرأتم القرآن وعلمتم أنّ محمّداً رسول الملك
الديّان ووثبتم على قتل ولده
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآله وأنزل به كتاباً
قوله : (والشَّجَرةُ الملعُونَةَ في القُرآنِ
ونُخوِّفُهُم فما يزيُدهُمْ إلاَّ
الصفحه ٥٥ :
قرآن أنا أعرف بهم منكم ؛ قد صحبتهم أطفالاً وصحبتهم رجالاً فكانوا شرّ أطفال وشرّ
رجال إنّها كلمة حقّ
الصفحه ٥٩ : : لو كان الحسين لنا
لرفعنا له في كلّ بلدٍ بيرقاً ولنصبنا له في كلّ قرية مِنبراً ولدعونا الناس إلى
الصفحه ٨٨ :
حيث أعرضوا عن
القرآن الناطق.
لقد وصل الأمر بهم أنّهم لم يكتفوا بقتل
الحسين عليهالسلام
وإخوته
الصفحه ١١٥ :
غيرهما وبنزول آيات
من القرآن بحقّهما وبإيجاب ثواب الجنّة على عملهما مع ظاهر الطفوليّة منهما وذلك