الصفحه ١٢١ :
عن اُم الفضل بنت الحارث أنّها دخلت على
رسول الله صلىاللهعليهوآله
فقالت : يا رسول الله إنّي
الصفحه ١٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
فقال : «تدمع العين ويحزن القلب ولا نقول إلاّ ما يُرضي الربّ وإنّا بك يا
الصفحه ٨٦ :
عن أبي هريرة قال : ما رأيت الحسين بن
علي إلاّ فاضت عيناي دموعاً ... فجلس رسول الله في المسجد
الصفحه ١٨ : بك يا أبا عبد الله يا زين السماوات والأرض. قال أُبيّ : وكيف يكون يا
رسول الله زين السماوات والأرض أحد
الصفحه ١٣٧ : فيه فيود
أنّي خرجت منه لتخلوا له» (١)
وهذه النصحية عكس نصيحته عندما رأى
اختلاف أهل مكة إلى الحسين
الصفحه ٧٥ : يقول : «يا أيّها الناس إنّي
قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلُّوا ؛ كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ٨٩ : اللتيا والتي» (٢)
(٣).
إنّ فاطمةعليهاالسلامجاءت
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهي تبكي فقال : «ما
الصفحه ١١٠ : ؟ فقال
له : يا يزيد أنت الخليفة. ثمّ أوصاه بعدة وصايا منها :
واُوصيك يا بُني بالحسين وأولاده وإخوته
الصفحه ١٢٢ :
وهو قائم أشعث أغْبر
بيده قارورة فيها دم فقلت : بأبي أنت وأُمّي يا رسول الله! ما هذا؟ فقال : «دم
الصفحه ٥٩ :
هذا المظهر الخارجي لجوهر الصراع الذي
استشرى بعد ذلك بين أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبين
الصفحه ١٨٤ : التبرك
مع الاعتبار(٢).
عن ابن بُريدة عن أبيه قال : كان رسول
الله صلىاللهعليهوآله
يُعلِّمهم إذا خرجوا
الصفحه ٧٨ :
نزال نرى في وجهك
شيئاً نكرهه! فقال صلىاللهعليهوآله
: «إنّا أهل بيت اختار الله تعالى لنا الآخرة
الصفحه ١٥٤ : عمر عن دم البعوض يُصيبُ الثوْبَ فقال ابن عمر : اُنظروا إلى
هذا يسأل عن دم البعوض وقد قتلوا ابن رسول
الصفحه ١١٤ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «يطلع من هذا
الفجّ رجل من أُمّتي يُحشر على غير ملتي». فطلع
الصفحه ٩٦ : عليهالسلام
قال : «شكوت إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
حسد الناس إيّاي فقال : يا عليّ إنّ أوّل أربعة يدخلون