الصفحه ٧٩ : . فيقولون : نحن من أُمتك يا أحمد. فأقول لهم : كيف خلفتموني
من بعدي في أهلي وعترتي وكتاب ربّي؟ فيقولون : أمّا
الصفحه ٨٨ : الحسين عليهالسلام ؛ نكاية به وبغضاً
لأبيه ولجدّه رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهذا يظهر جليّاً من قولهم
الصفحه ١١٢ : عليهالسلام
، حين أراد أن يكتب الكتاب بينه وبين معاوية وأهل الشام : أَتُقرّ أنّهم مؤمنون
مسلمون؟! فقال علي
الصفحه ١٠٧ : بامتثال أوامر مَنْ كان يفسق طول وقته وهو غائص في
المعاصي وأنواع الفواحش؟!(١).
وقد أشار الله تعالى في
الصفحه ١٢٨ :
على أُمّتك فاشهد
عليهم يا نبي الله أنّهم قد خذولني وضيّعوني وأنّهم لم يحفظوني وهذا شكواي إليك
حتّى
الصفحه ٥٨ : المسلم. إنّ
الفكر المسيحي العربي يستمدّ تراثه الفكري من تراث عربي إسلامي. كيف أمكن الربط
بين ثورة الإمام
الصفحه ٦٠ : كما ورد
ذلك في كتب الحديث والتاريخ(٢).
وعن سعيد بن المسيب قال : رأى رسول الله
صلىاللهعليهوآله
بني
الصفحه ٩١ : هذا الجزع؟
فقال : «يا جبرئيل ما أبكي من جزع بل أبكي من ذلّ الدنيا».
فقال جبرئيل : إنّ الله تعالى
الصفحه ١٣٥ :
العراق؟ فقال : «نعم».
قال ابن عباس : فإنّي أُعيذك بالله من ذلك أتذهب ـ رحمك الله ـ إلى قوم قد
الصفحه ٣٠ : وبكى فقال له :
«لعلّك استقللت ما أعطيناك؟». قال : لا ولكن كيف يأكل التراب جودك؟ وولّى وهو يقول
الصفحه ١١ : كمال معاش على
مسعاه (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٦٠ : ِ
ضَيَّعتُم حقّنا واللهُ أوجبهُ
وقد رعى الفيلُ حقّ البيتِ والحرمِ(٢)
عن أبي المعالي
الصفحه ٣٢ :
تعلّمت منك فأنت من
أهل العلم والشرف ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله العلي العظيم.
فقال الحسين
الصفحه ٩ :
النزّاعة لقدسية كربلاء ... وكيف نفهم ما تعنيه ثورة سيّد الشهداء إذا لم نكن
حسينيين قلباً وقالباً؟!
ومن
الصفحه ٥١ : فقال : أمير المؤمنين هذا ـ وأشار إلى معاوية ـ فإن هلك فهذا ـ وأشار
إلى يزيد ـ فمَنْ أبى فهذا ـ وأشار