الصفحه ١٣٣ :
لمّا هلك معاوية بن أبي سفيان طلب يزيد
بن معاوية من عمّاله في جميع الأمصار تجديد البيعة له ولكنّ
الصفحه ٨٣ : بين يديه في حجره فقلت : يا رسول الله أتحبّهما؟ قال :
«وكيف لا أُحبّهما وهما ريحانتاي من الدنيا أشمّهما
الصفحه ١١١ :
نصفها واحذر يا ولدي
من غضبه عليك ؛ فإنّه إن غضب عليك يغضب عليك الله ورسوله فإنّ جدّه رسول الله
الصفحه ١٤٩ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله فإذن له فجاءه وهو
في بيت اُمّ سلمة فقال : «يا اُمّ سلمة احفظي علينا
الصفحه ٥٤ : كتاب الله ثمّ الملعونون على لسان رسول الله في عِدّة مواطن
وعدّة مواضع ؛ لماضي علم الله فيهم وفي أمرهم
الصفحه ١٨٥ : وقد أسلم كثيراً من الناس ببركة ثورته الإنسانيّة بواقعة
الطفّ وهو سيد الشهداء وسبط رسول الله
الصفحه ١٨٧ : عليهمالسلام.
نعم سيدي يا أبا عبد الله موقفك يذكّرني
بموقف رسول الله صلىاللهعليهوآله
أمام فرعون عصره أبي
الصفحه ٥٣ : : وما أنت وذاك يا مقداد بن
عمرو؟ فقال : إنّي ـ والله ـ لأُحبّهم لحبّ رسول الله صلىاللهعليهوآله إيّاهم
الصفحه ٢٠ : شيء سمَّيت ابني؟».
فقال : «ما كنت لأسبقك باسمه يا رسول الله ...». قال النبي صلىاللهعليهوآله : «ولا
الصفحه ٩٥ :
عن أبي سعيد الخُدْري قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله
: «الحسن والحسين سيدا شباب أهل
الصفحه ٨٧ :
إلى أهل السماء. قال
عليهالسلام
: «فما حملك على أن قاتلتني وأبي يوم صفين؟ والله لأبي خير منّي
الصفحه ١١٥ : الله تعالى قال في التوحيد
والعدل : (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى
كَلِمَةٍ سَوَا
الصفحه ٤٥ : فقال له : يابن رسول الله كيف تركن إلى أهل الكوفة وهم الذين قتلوا ابن
عمّك مسلم بن عقيل؟ فترحَّم على
الصفحه ١٣٩ : أراه الآن! ولو قيل : مَنْ
أشجعُ أهل الكوفة؟ لما عدوتُك. فقال له : إنّي ـ والله ـ أُخيّر نفسي بين الجنّة
الصفحه ٥٦ : الذي
أخاف المدينة ونهبها وقَتل أهلها وبايعه أهلها على أنّهم عبيد ليزيد وسمّاها نتنه وقد
سمّاها رسول