الصفحه ٧٨ : إلا ما دلت عليه
السنة : من القنوت للدعاء (٣) ، دون القراءة».
«قال : واحتمل
قول الله (عزّ وجلّ
الصفحه ٧٩ : : لو ترك الجلوس فى شىء.».
قال الشيخ ـ فى
قوله : «احتمل السكات». ـ : أراد : السكوت عن كلام الآدميين
الصفحه ٨١ : عمر صاحب ثعلب ، قال : قال ثعلب ـ فى قوله عز وجل : (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ). ـ : «اختلف الناس فيه ، فقالت
الصفحه ٨٢ : فيما أثبتناه ، قوله : وجعل منهم ؛ وظاهر الآية الكريمة الذكورة بعد.
(٣) زيادة لا بأس
بها.
(٤) زيادة
الصفحه ٩٠ : الأم (ج ١ ص ١٦٦) أو بهامش الأم (ج
٧ ص ٧٥ ـ ٧٦).
(٢) اقتباس من قول
النبي (عليه السلام) فى حديث يعلى بن
الصفحه ٩٥ : .
(٥) أي : فيه دلالة
كذلك على أن نزول الآية كان فى الخطبة قائما ؛ وقوله : فإنه إلخ : توضيح لوجه
الدلالة
الصفحه ٩٧ : ـ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ : ٢
ـ ١٦٤).
(٨) الزيادة عن الأم
(ج ١ ص ٢١٤).
(٩) قوله : عند إلخ
؛ متعلق
الصفحه ١٠٠ :
(ج ١ ص ٢٢٤).
(٣) هذا بيان للعامل
فى قوله : «الرياح» ، وإلا فلفظ الآية الكريمة هكذا : (ومن آياته أن يرسل
الصفحه ١٠٥ : رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ
(٢) ؛ إلى قوله تعالى : فَمَنْ شَهِدَ
مِنْكُمُ الشَّهْرَ
الصفحه ١١٢ : ، قال : قال مجاهد ـ فى قول الله : (وَمَنْ كَفَرَ). ـ قال : هو (٣) فيما : إن حجّ لم يره برّا ، وإن جلس لم
الصفحه ١١٤ : قوله تعالى : (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُوماتٌ : ٢ ـ
١٩٧). قال (٤) : «أشهر الحج (٥) : شوّال ، وذو القعدة
الصفحه ١١٦ : التمتع (٣) ، ومضى التمتع ؛ وإذا مضي بكماله : فقد وجب عليه دمه.
وهو قول عمرو بن دينار (٤).»
«قال الشافعي
الصفحه ١١٧ : ، نحو من ستة أذرع (٦).».
* * *
وقال ـ فى قوله
: (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ
مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ
الصفحه ١١٩ :
الله تبارك وتعالى : (وَإِذْ جَعَلْنَا
الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ ، وَأَمْناً
(١) ؛ إلى [قوله
الصفحه ١٢٠ : (٧) : لبّيك داعى
ربّنا لبيك (٨).».
وهذا ـ : من
قوله : «وقال لإبراهيم خليله». ـ : إجازة ؛ وما قبله : قرا