الصفحه ٤٤ :
وفى قوله تعالى
: (وَامْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ) ؛ قال : «وكان معقولا فى الآية أن من مسح من رأسه شيئا
الصفحه ٥٨ : ؛ وإن (١) معقولا : أن الصلاة : قول ، وعمل ، وإمساك فى مواضع
مختلفة. ولا يؤدى هذا كما أمر به ، إلا من
الصفحه ٧٢ : .
(٤) أي : أراه الله
الأذان ـ فى المنام ـ قبيل تشريعه ، كما هو مشهور.
(٥) هذا القول كان
فى الأصل متقدما
الصفحه ٨٣ :
مع أن هذا : قول سعد بن أبى وقاص ، وابن عباس ، وعائشة ، وغيرهم ؛ رضى الله
عنهم
الصفحه ٨٧ : : (وَاتَّقُونِ يا أُولِي
الْأَلْبابِ : ٢ ـ
١٩٧)
؛ وقوله : (إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ : ١٣ ـ ١٩ و ٣٩
الصفحه ٩٣ : (٤) :
__________________
(١) عبارة الأم (ج ١
ص ١٧٣) : «الذي».
(٢) قوله : «لا
السعى على الأقدام» غير موجود بالأم. وموجود بالسنن
الصفحه ٩٦ : الربيع ، أنا الشافعي ـ فى قوله عزّ وجلّ : (فَإِذا سَجَدُوا : فَلْيَكُونُوا مِنْ
وَرائِكُمْ : ٤ ـ
١٠٢
الصفحه ١٠١ : : قال الشافعي (رحمه الله) ـ فى
قوله عزّ وجلّ : (فَوَيْلٌ
لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ
الصفحه ١٠٧ :
وأخبر أنه أراد بهم اليسر.»
«وكان قول (١) الله عزّ وجلّ
: (وَمَنْ كانَ مَرِيضاً
، أَوْ عَلى
الصفحه ١١١ : (١) : قول الله تبارك وتعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ : حِجُّ الْبَيْتِ ؛ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ
سَبِيلاً
الصفحه ١١٥ :
شهور الحجّ ؛ والحج بعضه دون بعض.».
وقال ـ فى قوله
تعالى : (ذلِكَ لِمَنْ لَمْ
يَكُنْ أَهْلُهُ حاضِرِي
الصفحه ١٢٥ : إلى قول الله تعالى : (وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوارِحِ
مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا
الصفحه ١٢٨ :
إلى قوله (١) : (وَيَخْلُدْ فِيهِ
مُهاناً : ٢٥ ـ
٦٨ ـ
٦٩). ـ وما فى كل واحد منهما : من الحدود فى
الصفحه ١٣٠ :
فى الحج».
(٤) كذا بالأم ، وفى
الأصل : «وكان».
(٥) الزيادة عن الأم
(ج ٢ ص ١٨٤ ـ ١٨٥).
(٦) قوله
الصفحه ١٤١ : ). ثم إن هذا القول إلى قوله : شىء ، نجزم بأنه سقط من نسخ الأم ، وأن موضعه
البياض الذي ورد فى (ج ٣ ص ١٧٩