الصفحه ١٠٩ : (٧) ـ إذا سئل [عن
تأويل قوله تعالى] (٨) : (وَعَلَى الَّذِينَ
يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ
الصفحه ١٤٦ : ـ : أنا محمد بن سفيان ،
نا يونس بن عبد الأعلى ، قال : قال الشافعي ـ فى قوله عزّ وجلّ : (لِلرِّجالِ نَصِيبٌ
الصفحه ١٥٢ :
المزني (ج ٣ ص ١٧٧) والأم (ج ٧ ص ١٠٥).
(٢) ذكر فى الأم قبل
ذلك ، قوله تعالى : (فَإِنْ
آنَسْتُمْ مِنْهُمْ
الصفحه ١٥٨ : وبنى المطلب. ـ وقوله : «إنما بنو هاشم وبنو المطّلب : شىء واحد (٥).». وهو مذكور
بشواهده ، فى موضعه من
الصفحه ٢٠٦ : تعمل (٣) ؛ وجعل المأثم : إنما هو فى قول أو فعل.»
«وزعم بعض أهل
العلم بالتفسير : أن قول الله عز وجل
الصفحه ٢٢٩ : قول الله
عز وجل : (فَإِنْ طَلَّقَها
(٤) : فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يَتَراجَعا : إِنْ ظَنَّا أَنْ
الصفحه ٢٣٥ : (٨).».
قال الشافعي (٩) : «ومعنى قول
الله عز وجل : (مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَتَمَاسَّا) : وقت لأن يؤدّى ما (١٠) أوجب
الصفحه ٢٤٥ : زاد المعاد (ج ٤ ص ١٩٠)
وأقول :
قوله تعالى : (فَطَلِّقُوهُنَّ
لِعِدَّتِهِنَّ)
ـ بقطع النظر عن كون ما
الصفحه ٢٩٦ : أظهروه (٢) ، وحقن به
دماءهم.».
قال الشافعي (٣) : «قال مجاهد
ـ فى قوله : (أسلمنا). ـ : أسلمنا
الصفحه ٣١١ :
قال الشافعي (١) ـ فى قوله عز
وجلّ : (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ
الْمُحْصَناتِ (٢) ، ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا
الصفحه ١٤ : الاستئصال فى الدنيا ، وقوله تعالى فى السياق (وَإِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً
أَمَرْنا مُتْرَفِيها
الصفحه ١٩ :
وإعرابه ومبانيه ، وذكر كل واحد منهم فى أحكامه ما بلغه علمه ، وربما يوافق
قوله قولنا وربما يخالفه
الصفحه ٢٤ : العموم منها ففى قوله عز
وجل : (إِنَّا خَلَقْناكُمْ
مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً
الصفحه ٣٤ : .
قال الشافعي : «وقد
قال بعض أهل العلم ـ فى قوله تعالى : (قُلْ ما يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ
الصفحه ٤٠ : : سمعت الشافعي يقول فى قول الله
عز وجل : (كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ
رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ : ٨٣