الصفحه ٩٩ : .
كأنه ذهب إلى قوله تعالى : (يَكادُ الْبَرْقُ
يَخْطَفُ أَبْصارَهُمْ : ٢ ـ
٢٠).»
«قال : وبلغني
عن مجاهد
الصفحه ١٢٧ : الربيع ، أنا الشافعي : «أنا سعيد
بن سالم ، عن ابن جريج ، قال : قلت لعطاء [فى (٣)] قول الله : (عَفَا اللهُ
الصفحه ١٦٧ : العباس ، أنا الربيع ، قال : قال الشافعي : «وكان
مما خصّ الله به نبيّه (صلى الله عليه وسلم) ، قوله
الصفحه ١٨٣ : الشرط فى الربائب (٥).». ورواه (٦) عن زيد بن
ثابت.
وفسر الشافعي (٧) (رحمه الله) ـ فى (٨) قوله عز وجل
الصفحه ٢٠٢ : : فلها نصف مهر مثلها ؛ ولا متعة [لها (٧)] فى قول من
ذهب : إلى أن لا متعة للتى (٨) فرض لها : إذا طلقت قبل
الصفحه ٢٠٧ : على
الناس الأفعال والأقاويل. وإذا (٦) مال بالقول والفعل : فذلك كلّ الميل (٧).».
* * *
(أنبأنى) أبو
الصفحه ٢٠٨ : :
[قوله (٤)] : (وَاللَّاتِي تَخافُونَ
نُشُوزَهُنَّ) ؛ يحتمل : إذا رأى الدلالات ـ فى أفعال المرأة
وأقاويلها
الصفحه ٢٢٧ :
فلا يؤمر بالإمساك ، إلا (١) : من كان يحل له الإمساك فى العدّة.»
وقوله (عز وجل)
فى المتوفّى عنها
الصفحه ٢٦٧ : عبد
الله الحافظ ، نا أبو العباس ، أنا الربيع ، أنا الشافعي (٥) (رحمه الله) ـ فى قول الله عز وجل
الصفحه ٤٣ : ءه : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ) إلى قوله (١) عز وجل : (فَلَمْ
الصفحه ٥٣ :
قال الشافعي : «وكان
مبينا (١) فى قول الله عز وجل : (حَتَّى يَطْهُرْنَ) : أنهن حيّض فى غير حال
الصفحه ٥٥ : عز وجل : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ). ثم احتمل قول الله عز وجل : (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ
الصفحه ٦٥ : ءِ ؛ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها ؛ فَوَلِّ
وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ
(١) إلى قوله : فَلا تَخْشَوْهُمْ
الصفحه ٨٩ :
قول الله عزّ وجلّ : (فَمَنِ اضْطُرَّ
غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ : ٢ ـ
١٧٣
الصفحه ١٠٣ : أموالهم ، دون
غيرهم.».
«فكان بيّنا ـ فيما
وصفت ، وفى قول الله عزّ وجلّ : (خُذْ مِنْ
أَمْوالِهِمْ