الصفحه ١٤٩ : .»
__________________
(١) هذا الكلام قد
ورد فى الأصل متأخرا بعد قوله : قال الشافعي ؛ بلفظ : «نسخ منه الوصايا.» ؛
والتصحيح
الصفحه ١٥٣ : أَوْجَفْتُمْ
عَلَيْهِ (٢)
مِنْ
خَيْلٍ وَلا رِكابٍ (٣) ؛ إلى قوله
تعالى (٤) : ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ
الصفحه ١٥٦ : ـ أثناء
مناقشته لبض المخالفين ـ : «لما احتمل قول عمر : أن يكون الكل لرسول الله (صلى
الله عليه وسلم
الصفحه ١٧٩ : ـ ١١ و ١٣١ ـ ١٣٢).
(٤) فى الأم (ج ٥ ص
٣٦) : «إلى قوله : (أن لا تعولوا).».
(٥) انظر فى السنن
الكبرى
الصفحه ١٨٤ : :
من الإماء ؛ يحرمن على غير أزواجهن ؛ وأن الاستثناء فى قوله : (إِلَّا ما مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ)
؛ مقصور
الصفحه ١٨٥ : : أهل أوثان. و: أن قول الله عز وجل : (وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ
__________________
(١) انظر الأم
الصفحه ١٨٧ : الْمُحْصَناتِ الْمُؤْمِناتِ : فَمِنْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ : مِنْ فَتَياتِكُمُ
الْمُؤْمِناتِ ؛ [إلى قوله
الصفحه ١٩٠ :
خِطْبَةِ
النِّساءِ (١) ؛ إلى قوله (٢) : وَلا تَعْزِمُوا
عُقْدَةَ النِّكاحِ ، حَتَّى يَبْلُغَ
الصفحه ١٩٢ : الأم (ص ١٤٢).
(٩) قوله : بهذا ،
غير موجود بالأم.
(١٠) فى الأصل : «لعفاف»
، وهو تحريف. والتصحيح عن
الصفحه ١٩٣ :
(أنا) أبو عبد
الله الحافظ ، أنا أبو العباس ، أنا الربيع ، قال : قال الشافعي (١) ـ فى قول الله
عز
الصفحه ١٩٤ : ، عنه) ـ فى قوله عز وجل : (وَالَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ * إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما
الصفحه ٢٠٣ :
وحمل المسيس
المذكور فى قوله : (وَإِنْ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ : وَقَدْ
الصفحه ٢٠٤ : تحريف.
(٣) فى الأم «تأخيره»
ولا فرق فى المعنى
(٤) كذا بالأصل. وهو
الظاهر. وفى الأم : «فى قوله
الصفحه ٢٠٥ : بالتفسير : أن قول الله عز وجل : (وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ
النِّساءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ
الصفحه ٢٠٩ : يحتمل
قوله تعالى : (تَخافُونَ
نُشُوزَهُنَّ) : إذا نشزن ، فخفتم
__________________
(١) فى الأم