الصفحه ١٢١ : أبى عمرو ، أنا أبو العباس الأصم ، أنا الربيع ، قال : قال الشافعي ـ فى قوله
عزّ وجلّ : (وَمَنْ قَتَلَهُ
الصفحه ١٢٢ : ، وهو قول الأكثر : ممن لقيت. فبقولهم : إن فى النعامة
بدنة ، وبالقياس ـ قلنا : فى النعامة بدنة. لا بهذا
الصفحه ١٢٤ : : قلت لعطاء ـ [فى] (٤) قول الله عزّ وجلّ : (لا تَقْتُلُوا
الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ ؛ وَمَنْ قَتَلَهُ
الصفحه ١٢٦ : ) ؛ وقوله : (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ
الْبَحْرِ وَطَعامُهُ مَتاعاً لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ ؛ وَحُرِّمَ
الصفحه ١٣١ : ) وانظر فيها ما نقله عن
الشافعي بعد ذلك ، فى قوله : (ولا تحلقوا رؤوسكم) ؛ فإنه مفيد.
(٥) الزيادة عن الأم
الصفحه ١٣٢ :
أن يكون حجه (١) : حجّة الإسلام ؛ فيحجّها (٢). ـ : من قبل
قول الله عزّ وجلّ : (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ
الصفحه ١٣٣ : : قال الشافعي (رحمه الله تعالى) ـ فى قوله
تعالى : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ
حَيْثُ أَفاضَ
الصفحه ١٣٤ : ظاهر ؛ ويؤكد ذلك قول عائشة (كما فى السنن
الكبرى ج ٥ ص ١١٣) : «كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة
الصفحه ١٣٥ : :
__________________
(١) كذا بالأم (ج ٣
ص ٢) ، وفى الأصل : «متبايعان» ، وهو خطأ وتحريف من الناسخ ، أو يكون قوله : «جائزى
الصفحه ١٣٦ : الناسخ.
(٤) الزيادة عن
الأم.
(٥) فى الأم (ج ٣ ص
١٢٢) : «فرهن» ؛ وهى قراءة سبعية مشهورة.
(٦) قوله
الصفحه ١٣٧ : : فَلْيُؤَدِّ الَّذِي
اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ) (٨).»
«قال الشافعي :
وقول الله عزّ وجلّ : (إِذا تَدايَنْتُمْ
الصفحه ١٤٠ : ، وفى
الأصل : «الاكل» ، والظاهر أنه تحريف ، أو قوله : «ما». محرف عن : «مما» ،
فليتأمل.
(٦) راجع كلامه
الصفحه ١٤٢ : »
، فيكون ابتداء مقول القول.
(٥) قال فى الأم (ج
٦ ص ١٨١) ـ عقب تفسير البحيرة والسائبة ـ : «ورأيت مذاهبهم
الصفحه ١٤٤ : (ج ٦ ص
١٨١) : «وزاد».
(٥) فى الأم : «تصل».
ولا خلاف فى المعنى.
(٦) قوله : «وزاد
بعضهم ، فقال» عبارة الام
الصفحه ١٤٥ : .».
(٥) الزيادة للتنبيه
والإيضاح.
(٦) الزيادة عن
الأم.
(٧) قوله : فى
الأخلاق ؛ غير موجود بالأم.
(٨) فى الأصل