الصفحه ٣٠٣ : : فَآذُوهُما ؛ فَإِنْ
تابا وَأَصْلَحا : فَأَعْرِضُوا
عَنْهُما ؛ إِنَّ اللهَ كانَ تَوَّاباً رَحِيماً : ٤ ـ
١٥
الصفحه ٣٠٦ : (٨) مع الرجم.»
__________________
قلنا ؛ وفيه الحجة :
فى أن يرجم من اعترف مرة : إذا ثبت عليها.» ؛ ثم
الصفحه ٣١٥ : ، أنا الربيع ، قال : قال الشافعي (٥) : «ونفيهم :
أن يطلبوا ، فينفوا من بلد إلى بلد. فإذا ظفر بهم : أقيم
الصفحه ٤ : ، أدلة أحكام مذهبه رضى الله تعالى عنه
وبوأه المكان اللائق به فى أعلى الجنان.
هذا وإنى أثناء
انكبابى على
الصفحه ٥ : وتشجيعهم لنا خير الجزاء.
ثم اننى ارتأيت
أنه من الواجب علىّ أن أسجل على صفحات هذا الكتاب ترجمة وجيزة
الصفحه ٨ : الصناع التي تطبخ وتعمل
الحلواء ويقول لنا اشتهوا ما احببتم فقد اشتريت جارية تحسن أن تعمل ما تريدون ،
فيقول
الصفحه ٩ : إلى ترجمة
إمامنا العظيم فنقول :
شهادة
الأئمة للشافعى
قال مالك بن
أنس ـ رضى الله عنه ـ للشافعى : إن
الصفحه ٢٨ : وأتبعته الحكمة ؛ وذكر الله (عز وجل) منته على خلقه بتعليمهم
الكتاب والحكمة. فلم يجز (والله أعلم) أن تعد
الصفحه ٣٢ :
(كَذَّبَتْ قَوْمُ
لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلا تَتَّقُونَ *
إِنِّي
الصفحه ٤٢ : : (إِنَّ إِبْراهِيمَ
كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ : ١٦
ـ ١٢٠)
؛ قال : معلما.»
(أنا) أبو عبد
الله الحافظ
الصفحه ٥٧ :
نافِلَةً
لَكَ : ١٧ ـ
٧٨ ، ٧٩)
، فأعلمه أن صلاة الليل
نافلة لا فريضة ؛ وأن الفرائض فيما ذكر : من
الصفحه ٦٩ : (٢) :
وقد أظلّكم
من شطر ثغركم
هول له ظلم
تغشاكم قطعا
وقال الشاعر :
إنّ
الصفحه ٧٠ : المسجد الحرام ؛ وأمرهم : أن أن يتوجّهوا إليه. وإنما توجّههم
إليه : بالعلامات التي خلق لهم ، والعقول التي
الصفحه ٨٠ :
وروينا عن أبى
رجاء العطاردىّ : أنه قال : «صلى بنا ابن عباس صلاة الصبح ـ وهو أمير على البصرة ـ
فقنت
الصفحه ٨١ : الله عليه وسلم) أمر : أن يغسل دم الحيض من الثوب.». يعنى (٢) : للصلاة.
قال الشيخ :
وقد روينا عن أبى