الصفحه ١١٦ :
: فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ : ٢ ـ
١٩٦). وكان بيّنا ـ فى كتاب الله عزّ وجلّ ـ : أن التمتع هو
الصفحه ١٤١ :
لا يستطيع أن يملّ [هو (١)] وأمر وليّه بالإملاء عنه (٢) ؛ لأنه أقامه
فيما لا غناء له عنه ـ : من
الصفحه ١٤٣ :
«ويقول لعبده (١) : أنت حرّ
سائبة : لا يكون لى ولاؤك ، ولا علىّ عقلك.»
«وقيل : إنه (أيضا
الصفحه ١٤٨ : : أن تضيف من جاءك ، ولا تضيف من لا (٢) يقصد قصدك (٣) : [ولو كان محتاجا (٤)] ؛ إلا أن تطوّع
الصفحه ١٨٥ : بالقرآن : أنها نزلت فى مهاجرة [من (٦)] أهل مكة ـ فسماها
بعضهم : ابنة عقبة بن أبى معيط. (٧) ـ وأهل مكة
الصفحه ١٩٢ : (٣) أمثالى
كذبت : لقد
أصبي (٤) على المرء عرسه
وأمنع عرسى :
أن يزنّ (٥) بها الخالي
الصفحه ٢١٥ : ؛ وأخبر : أن الله (عز وجل) قد يجعل فى الكره خيرا
كثيرا.»
«والخير الكثير
: الأجر فى الصبر ، وتأدية الحق
الصفحه ٢٤٠ :
لقول الله عز
وجل : (وَيَدْرَؤُا عَنْهَا
الْعَذابَ : أَنْ تَشْهَدَ
أَرْبَعَ شَهاداتٍ بِاللهِ) الآية
الصفحه ٢٥٩ :
تكون به ، أو بمرضعه (١) ـ : وإنه لا يقبل رضاع غيرها. ـ وما (٢) أشبه هذا.»
«وما جعل الله (تعالى
الصفحه ٢٦١ : تَعُولُوا). ـ : «أي : أن لا تجوروا (٢) ؛ و (تعولوا)
: تكثر عيالكم.».
وروينا عن زيد
بن أسلم ـ فى هذه الآية
الصفحه ٢٧٠ : .»
«قال : وقال (٨) : إنه نزل فى
ذلك [وغيره (٩)] ـ : مما (١٠) كانوا يحكمون به فى الجاهلية. ـ هذا الحكم الذي
الصفحه ٢٧٣ :
ثناؤه) فى أهل التوراة [: (وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ
فِيها : أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ
الآية : ٥ ـ ٤٥
الصفحه ٢٧٦ : أهل التوراة (٣) : من قتل نفسا بغير نفس ، حقّ (٤) : أن يقاد بها
؛ ولا يعفى عنه ، ولا يقبل (٥) منه الدية
الصفحه ٢٨٣ :
الورق : عشرة آلاف درهم. ـ : «قد روى عن (١) عكرمة عن
النبي (صلى الله عليه وسلم) : أنه قضى بالدّية
الصفحه ٢٩٣ :
«وقد يحتمل قول
الله عز وجل : (فَإِنْ فاءَتْ
فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ) : أن يصلح بينهم