الصفحه ٢٨٧ :
كان فى ذلك ، دليل : على أن (١) لا يبيح (٢) الغارة على دار : وفيها من له ـ إن قتل ـ : عقل ، أو
قود
الصفحه ٢٩٦ : ؛
وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ : ٤٩ ـ
١٤). فأعلم : أن (١) لم يدخل الإيمان فى قلوبهم ، وأنهم
الصفحه ٣٠٥ : ) فى الرجم (٤) ؛ وبحديث أبى
هريرة ، وزيد ابن خالد [الجهنىّ (٥)] : «أن رجلا ذكر : أن ابنه زنى بامرأة رجل
الصفحه ٣١١ : ) : «ذوات الأزواج : من النساء» ؛ (أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوالِكُمْ : [مُحْصِنِينَ غَيْرَ
مُسافِحِينَ] : ٤ ـ
٢٤
الصفحه ٧ : ».
قال القاضي
الإمام أبو الحسن بن محمد المروزي : قيل إن الشافعي رحمه الله صنف مائة وثلاثة عشر
كتابا فى
الصفحه ١١ : ، وهو صاحبه وخادمه : والله ما اجترأت أن أشرب والشافعي
ينظر الىّ هيبة له.
وفاته
:
قال الربيع :
توفى
الصفحه ١٤ : التعذيب فى الآخرة من غير دليل مع أن السباق والسياق
يعينان أن المراد بالتعذيب فى هذه الآية هو التعذيب تعذيب
الصفحه ٢٣ :
وقال : « ولعل
من قال : إن فى القرآن غير لسان العرب ؛ ذهب إلى أن شيئا من القرآن خاصا يجهله بعض
الصفحه ٤٧ :
(جل ثناؤه) الغسل من الجنابة ؛ وكان معروفا فى لسان العرب أن الجنابة :
الجماع وإن لم يكن مع الجماع
الصفحه ٦٢ : مؤقتا ـ أن لا تجزى عنه صلاة ، إلا بأن ينويها مصليا (١)».
* * *
وبهذا (٢) الإسناد ، قال
الشافعي : قال
الصفحه ٧٧ : نبيه (صلى الله عليه وسلم). فإنه يقول : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ
إِبْراهِيمَ وَآلَ
الصفحه ٨٢ : من أن يبتدئ خلق
من كرّمهم (٢) ، وجعل منهم : النبيين والصديقين ، والشهداء والصالحين
؛ وأهل جنته. ـ من
الصفحه ٩٠ : أتمّ رجل متعمد : من غير أن يخطّئ من قصر ؛ لم يكن
عليه شيء. فأما إن أتمّ : متعمدا ، منكرا للتقصير
الصفحه ١٠٨ : . ـ :
علمنا (٢) أن الآية بفطر المريض والمسافر رخصة.».
قال الشافعي (رحمه
الله) : «فمن أفطر أياما من رمضان
الصفحه ١١٠ :
وقرأت فى كتاب
حرملة ـ فيما روى عن الشافعي رحمه الله ـ : أنه قال : «جماع العكوف : ما (١) لزمه المر