الصفحه ٩٢ :
آبائِكُمْ
: ٢٤ ـ
٦١) ؛ (١) لا : أن حتما عليهم أن يأكلوا من بيوتهم ، ولا بيوت
غيرهم. وكما (٢) كان
الصفحه ٩٧ : خَلَقَهُنَّ) الآية (٦) ؛ وقال : (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ
الصفحه ٩٨ :
أمر (١) بالصلاة عند حادث فى الشمس والقمر. واحتمل : أن يكون
إنما نهى عن السجود لهما ؛ كما نهى عن
الصفحه ١٠٢ : ) : «الناس عبيد الله (جلّ
ثناؤه) ؛ فملّكهم ما شاء أن يملّكهم ، وفرض عليهم ـ فيما ملّكهم ـ ما شاء : (لا
الصفحه ١٦٩ :
وتقول كذلك (١) للرجل : [يتولى (٢)] أن يقوتهم (٣). ـ : أم العيال ؛ بمعنى (٤) : أنه وضع
نفسه موضع
الصفحه ٢٠٠ :
(صلى الله عليه وسلم) : أن ينكح فيمسّ ، إلا لزمه مهر. مع دلالة الآي قبله (١).».
وقال ـ فى قوله
عز
الصفحه ٢٤١ : الجماعة (٣) لهم. وأقلّ
الجماعة إقامة : ثلاثة (٤). فاستحب (٥) : أن يكونوا ثلاثة فصاعدا.
وذكر (٦) جهة
الصفحه ٢٨٤ : أن لا يقتل مؤمن
بكافر ؛ مع ما فرق الله بين المؤمنين والكافرين (١).»
«فلم يجز : أن
يحكم على قاتل
الصفحه ٢٩١ : ) ـ بعد أن ذكر نحو ذلك ـ : «وحرم قتالهم : لأنه أمر أن يقاتل ؛ وإنما
يقاتل من يقاتل. فاذا لم يقاتل : حرم
الصفحه ٢٩٥ : (٣)] ـ فى الدنيا
ـ : أن (٤) ما أظهروا : من الإيمان ـ : وإن كانوا [به (٥)] كاذبين. ـ :
لهم جنّة من القتل
الصفحه ٢٩٧ :
وَلا
تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ (١) :
٩ ـ
٨٤). ـ : «[فأما أمره : أن لا يصلّى عليهم ؛] (٢) : فإن صلاته
الصفحه ٣٨ :
من ذنبه قبل الوحى ؛ وما تأخر أن يعصمه فلا يذنب ، يعلم [الله] ما يفعل به
من رضاه عنه ، وأنه أول
الصفحه ٥١ :
وتعالى : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ) (١) الآية ، ودلت السنة على [أن
الصفحه ٥٢ : : أنها حائض غير طاهر ، وأمرنا : أن لا نقرب
حائضا حتى تطهر ، ولا إذا طهرت حتى تتطهر (٥) بالماء ، وتكون ممن
الصفحه ٥٨ : ؛ وإن (١) معقولا : أن الصلاة : قول ، وعمل ، وإمساك فى مواضع
مختلفة. ولا يؤدى هذا كما أمر به ، إلا من