الصفحه ١٧٩ : ـ ١١ و ١٣١ ـ ١٣٢).
(٤) فى الأم (ج ٥ ص
٣٦) : «إلى قوله : (أن لا تعولوا).».
(٥) انظر فى السنن
الكبرى
الصفحه ٢٣٠ : . ثم تكون الحجة ـ فى رجوعها إلى الأول : بنكاح
مبتدإ. ـ : تعليقه التحريم بغايته (٢).
وإن أراد به
الصفحه ٢٣٣ : إلى (المبسوط).
* * *
(أنا) أبو سعيد
بن أبى عمرو ، نا أبو العباس الأصمّ ، أنا الربيع ، أنا الشافعي
الصفحه ٢٤٨ : (٨) ، إلى أن قال
: «وكان ذلك يحتمل : الحمل مع المحيض (٩) ؛ لأن الحمل : مما (١٠) خلق الله فى أرحامهن
الصفحه ٢٧٧ : ) ؛ فإن (١١) العفو : أن يقبل (١٢)
__________________
(١) أي : مقاتل.
(٢) ذكر فى الأم إلى
آخر الآية
الصفحه ٢٨٢ :
مُؤْمِنَةٍ ، وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ
(١) : ٤
ـ ٩٢).»
«(٢) فأحكم الله (جل
ثناؤه) ـ فى (٣) تنزيل
الصفحه ٢٩٠ : (٢).»
«فحقّ على كل
أحد : دعاء (٣) المؤمنين ـ : إذا افترقوا ، وأرادوا القتال. ـ : أن لا
يقاتلوا ، حتى يدعوا إلي
الصفحه ٢٩١ : إلى طاعته ، والكفّ (٣) عما حرّم الله (عز وجل). وقال أبو ذؤيب (٤) [الهذلىّ] ـ يعيّر نفرا من قومه
الصفحه ٣ : مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى
...
وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ).
آل عمران ـ ١٩٣
ـ ١٩٥
الحمد لله
الصفحه ٥ :
نوادر المخطوطات العلمية ودرسها أمثال : أصحاب السعادة والعزة على باشا عبد
الرازق ، عميد آل عبد
الصفحه ٢٢ : والانتهاء إلى أمره ؛ ثم معرفة ما ضرب فيها من الأمثال الدّوال على طاعته
، المبينة لاجتناب معصيته ؛ وترك
الصفحه ٣٢ : وسلّم : (إِنَّا أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ ٤
ـ ١٦٣
الصفحه ٣٣ : . زيادة فيما ابتدأهم
به من نعمه ، وأثابهم على الانتهاء إلى ما أثبت عليهم : جنته والنجاة من عذابه.
فعمتهم
الصفحه ٤١ : الله فيه من
العروق. فهذا ـ فى العبرة ـ أشد من أن يقول لشىء قد كان : عد إلى ما كنت. قال :
فهو إنما هو
الصفحه ٤٤ : قوله تعالى
: (وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى
الْكَعْبَيْنِ) ؛ قال الشافعي : «نحن نقرؤها (وأرجلكم) ؛ على معنى