الصفحه ١٧ :
وقال فى العبر
: توفى فى عاشر جمادى الأولى بنيسابور سنة ثمان وخمسين وأربعمائة ونقل تابوته إلى
بيهق
الصفحه ٧٥ :
ثم بين له فقال : (إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ
صالِحٍ) ..»
«قال الشافعي :
وقال قائل : آل محمد : أزواج
الصفحه ٣٠ : عليه وسلّم ـ رد الأمر إلى قضاء الله ؛ ثم إلى قضاء رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم ؛ فإن لم يكن فيما
الصفحه ٩ : . فليقلعوا عن هذه العادات القبيحة التي تزرى بالمدعين
الانتساب إلى العلم ، وإلا اضطررنا بعد هذه الإشارة إلى
الصفحه ١١٦ : ، حتى يهلّ بالحج (١) : لأن الله (جلّ ثناؤه) يقول : (فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ
الصفحه ٢٨٩ : الَّتِي
تَبْغِي ، حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ
(٣) الآية : ٤٩ ـ ٩).»
«فذكر الله
تعالى : [اقتتال
الصفحه ٣٠١ : كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ ... ٤٦
ـ ٩)
؛ ثم أنزل على نبيه : أن قد غفر له ... فعلم ما يفعل به» ؛ إلى
الصفحه ١٨ : آله ، الذين هداهم الله واصطفاهم من
بنى هاشم والمطلب ، أرسله بالحق إلى من جعله من أهل التكليف من كافة
الصفحه ٥٠ :
، قال الشافعي (رحمه الله) : «قال الله عز وجل : (فَاغْسِلُوا
وُجُوهَكُمْ (٢) إلى :
وَأَرْجُلَكُمْ
إِلَى
الصفحه ٥١ :
وتعالى : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ) (١) الآية ، ودلت السنة على [أن
الصفحه ٦٥ :
مثلك ، لا أملك شيئا ؛ فسل الله». فسأل النبي (صلى الله عليه وسلم) ربه : أن
يوجهه إلى البيت الحرام
الصفحه ٦٦ : التي كنتم عليها ، إلى غيرها. وهذا أشبه ما قيل فيها (والله
أعلم) ـ : لقول الله عز وجل : (سَيَقُولُ
الصفحه ٧٢ : الله (صلى
الله عليه وسلم) : قولوا : «اللهمّ صلّ على محمد وعلي آل محمد ، كما صليت على
إبراهيم ؛ وبارك
الصفحه ١٤٣ : ) ملك (٣) البحيرة ،
والوصيلة ، والحام ، إلى مالكه ؛ وأثبت العتق ، وجعل الولاء : لمن أعتق (٤) [السائبة
الصفحه ١٥١ : أن أدفعها إلى فلان ، فدفعتها ؛ فالقول : قول المستودع (٥). قال الله عزّ
وجلّ : (فَإِنْ أَمِنَ