الصفحه ١٠٦ : النّار عليه برداً وسلاماً ، وأنّ موسى عليه
السلام لمّا ضرب طريقاً في البحر دعا الله بحقّنا ، فجعله يبساً
الصفحه ١٤٩ : فاضرب لي قبّة على شاطىء البحر حتّى أتنزّه هذه الايّام ، فضرب لها قبة
على شطّ النّيل إذا أقبل التّابوت
الصفحه ١٥٣ : لمّا وضع في البحر
: كم غاب عن أمّه حتّى ردّه الله تعالى إليها ؟ قال : ثلاثة أيّام (٥).
١٦٥ ـ وسئل
الصفحه ١٥٥ : وعصيّنٰا.
ثمّ خرج موسى صلوات الله عليه ببني إسرائيل يريد أن
يقطع بهم البحر ، فأنجى الله
الصفحه ١٧٢ : منبّه ، عن
ابن عبّاس رضي الله عنه قال : قال بنو إسرائيل لموسى عليه السّلام حين جاز بهم البحر : خبّرنا يا
الصفحه ١٨٥ : فلا يشترى بشيءٍ فجاء إلى البحر فاذا هو بصيّاد قد اصطاد سمكاً كثيراً فأعطاه الغزل وقال : انتفع
في شبكتك
الصفحه ١٩٠ : الحميد ، عن أبي الحسن عليه السلام قال : كان لقمان عليه السلام يقول لابنه : يا بنيّ إنّ
الدّنيا بحر وقد
الصفحه ٢٢٧ : دانيال عليه السلام فسأله عنهم فقال : أمّا
الفتية فعلى ديني يعبدون إلهي ولذلك أجارهم ، والخامس بحر البرد
الصفحه ٢٤٢ : أن يخرجوا جميعاً من ديارهم
إذا كان وقت الطّاعون ، فخرجوا بأجمعهم ، فنزلوا على شطّ بحر ، فلمّا وضعوا
الصفحه ٢٥٣ : إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ » (١) وقال : لمّا صارت
السّمكة في البحر الّذي فيه قارون سمع قارون صوتاً
الصفحه ٣٠٨ : ، فأتاه جبرئيل عليه السلام فأخبره بما قالوا وقال :
إنّ ناقتك في شعب كذا متعلق زمامها بشجرة بحر (٣) ، فنادى
الصفحه ٣٢٢ : أن يخرج بهم ، فخرج جعفر ومعه سبعون
رجلاً حتّى ركبوا البحر ، فلمّا بلغ قريشاً خروجهم بعثوا عمرو بن
الصفحه ٣٥٣ : . ثّم غزوة بحران وهو موضع بالحجاز من فوق الفرع. ثمّ غزوة احد. ثمّ غزوة حمراء الأسد. ثمّ غزوة بني
النّضير