الصفحه ٧٢ : يقال له : غار الكنز ، فلم يزل آدم في ذلك الغار حتى كان
في زمن (٢) الغرق استخرجه نوح صلوات الله عليه في
الصفحه ٢٦٠ : ، فقال الملك : يا فتى لا تخف ، فانّ نبيّنا
عيسى عليه السلام أمرنا أن لا نأخذ من الكنز الّا خمسها ، فأعطني
الصفحه ٢٩٩ : : هذا رجل سوءٍ
ونبّهتهم على كنزه ، فأخرجوا سبع قِلال (٣) مملوة ذَهَباً ، فصلبوه
على خشبة ورموه بالحجارة
الصفحه ١٥٦ :
موسى ومن معه وغرق فرعون ومن معه ، فلمّا
صار موسى في البحر أتبعهُ فرعون وجنوده ، فتهيب فرعون أن
الصفحه ٩٦ : حتّى أفحمهم ، وكانوا يقولون إلهُنا في البحر ، وكانوا على شفيره وكان لهم عيد في
السّنة يخرج حوت عظيم من
الصفحه ١٥٧ : يصفر ويرتفع في الماء (٢) ويسفل (٣) في البحر ، فقال العالم لموسى : أتدري ما تقول هذه الخطافة ؟ قال
الصفحه ٣٢٣ : لأهلك : تقبّلني ، فقال عمرو : أيجوز هذا ؟
فلمّا تنشّى عمارة ألقى عمرواً في البحر (١) ، فتشبّث بصدر
الصفحه ٣٨ : خلف مغرب الشمس من وراء البحر
، وكوّن لهم مدينة أنشأها تسمّى (١) « جابلقا » طولها اثنا عشر ألف (٢) فرسخ
الصفحه ١١٨ : :
حين قلبتها في أيّ موضع وقعت ؟ قال : وقعت فيما بين بحر الشّام الى مصر ، فصارت تلولاً في البحر
الصفحه ١٧ : .
١٠ ـ بحر موّاج لـ : احسان الله ممتاز طبع لكهنو ١٣٦٢ بالقمري.
١١ ـ بهجة التواريخ ، مؤلفة : شكرالله
الصفحه ٣٧ : والأودية الكبار.
ثم أراد الله يفرقهم فرقتين ، فجعل فرقة خلف مطلع
الشّمس من وراء البحر ، فكوّن لهم مدينة
الصفحه ٦٩ : وهم
فيها ، فهزمهم وقتل من قتل وهرب من هرب ، فتفرّقوا في البلاد ، وأمروا بالصّنم فحمل وألقي
في البحر
الصفحه ٨٩ : ، فهبّت بهم صعدا ، ثمّ رمت بهم من الجوّ ، ثمّ رمت بهم الرّيح في البحر ، وسلّط الله عليهم
الذّر فدخلت في
الصفحه ٩١ : منزلك ؟ فقال
: في مهرة على شاطىء البحر (٥) ، فقال : أين هو من الجبل الّذي عليه الصّومعة ؟ قال : قريب منه
الصفحه ١٠٠ :
إلى بعض ، ولهم أنهار جارية وفواكه وأعناب ،
وكانت قراهم فيما بين المدينة على ساحل البحر الى الشام