الصفحه ١٢٥ :
عن مخزونه ؛ إذ يقول
عليهالسلام
لرجل سأله : ما بال القرآن لا يزداد على النشر والدرس إلاّ غضاضة
الصفحه ١٣٧ : أهلية السياق هنا وخصوصيته في
هذا الكشف من خلال (اعتبار القرآن جميعه وحدة واحدة متماسكة ، وأن فهم بعضه
الصفحه ١٣٩ :
إليهم :
بسم
اللّه الرحمن الرحيم ، أمّا بعد ، فلا تخوضوا في القرآن ، ولا تجادلوا فيه ، ولا
تتكلّموا فيه
الصفحه ١٤١ : ء ، ثم يأتي بخلافه من
وجه آخر؟!
قال أبو قرة : فإنّه
يقول : (وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى
الصفحه ٨ : هدي القرآن تنطلق آفاق متجدّدة من
الفهم ، ولكي ترتبط بأُصوله ، عليها أن تستحضر مبادئ ومعايير فهم مقنّن
الصفحه ٩ : أسسها القرآن وتحفظ للنص مركزية الخطاب وحاكمية التأسيس ومنح
الأهلية لكل فهم يتصدى لكشف دلالاته.
وإذا
الصفحه ٣٧ : ما
تمثل في علمهم بالقرآن وتفسيره وتأسيس أصول العقيدة انطلاقاً من آياته الكريمة ، بل
إنّ الأَئمة
الصفحه ٤٢ : بين أهل البيت عليهمالسلام
والقرآن في حديث الثقلين ، إذ مقتضى الحديث أنّهم عليهمالسلام
العالمون
الصفحه ٥٠ :
أقرب الناس إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، ومكمل مهمته من بعده ، ووارث علمه ، وصنو القرآن وعدله
الصفحه ٥١ : أن يردوا عليَّ الحوض ، كلُّهم هادٍ مهتدٍ ، لا يضرّهم من خذلهم ، هم مع القرآن
والقرآن معهم لا يفارقهم
الصفحه ٥٧ :
في تفسير القرآن وقد
سئل : أين علمك من علم ابن عمك؟ فقال : كنسبة قطرة المطر إلى البحر المحيط
الصفحه ٥٨ : درجة يصورها قوله في قصّة التحكيم : (أنا القرآن الناطق)(٢).
ومن خطبة له عليهالسلام في نهج البلاغة
الصفحه ٦٩ :
موفات عديدة في تفسير القرآن
الكريم(١).
تولّى الإمامة بعد الإمام الصادق عليهالسلام ستّة أئمّة من
الصفحه ٧١ : .
ولما كانوا عليهمالسلام عِدلَ القرآن ، والناطقين
عنه ، والمتلقين علمه عن النبي صلىاللهعليهوآله
أو
الصفحه ٧٦ : عليهمالسلام
مصدرية القرآن للتأصيل في تحديد دقيق لوجه الحقّ بين كلّ مختلفين فيه بإرجاعهما
إلى واقع ما عليه