الصفحه ١٢٠ : دافع لاحتمال دخول بعضهم فى المبايعين.
فالحكم بالرضا عن شخص معين انما يصح اذا
كان ايمانه محققاً
الصفحه ١٥٤ : المؤلفة فى عصر الخواجة ، والعلقمى ، وهذه كتب العلامة
الحلى فى الامامة ، وخلاف الامة ليس فيها ذكر عن ذلك مع
الصفحه ١٨٧ : ايران فى تلك الازمنة لاسباب معلومة مضطرة الى المسامحة فى الامور مع حكومة
روسيا ، ولكن مع ذلك لم تنجح
الصفحه ١٨ : ، واعانتهم على هدم كيان
المسلمين فالله هو العالم بالضمائر ، فلا نريد ان نسير معه فى مقالاته ، ونوضح
اخطا
الصفحه ٢٢ :
الخطاب انه كان ...
ولو اسند نشره الى ناشر معين وذكر اسمه ،
واسم مؤلفه لكان له عذر فى نقلها. ولكنه اسند
الصفحه ٢٣ : معروفا وفى متناول ايدى الشيعة
واهل السنة فنحن لم نقف عليه ولاعلى اسم كاتبه بعد مع الفحص الكثير فى
الصفحه ٣٤ : واحب هذين (واشار
الى الحسن والحسين عليهما السلام) واباهما وامهما كان معى فى درجتى يوم القيمة » (٢) امر
الصفحه ٣٥ : للعلامة الشيخ حسين ابن معين الدين الميبدى من اعلام
اهل السنة فى القرن التاسع والعاشر.
(٢) نعم يوجد فى
الصفحه ٤٣ : مع
العناية الصادقة والضبط الشديد.
قال : وقال ايضاً : ان العلم بتفصيل
القرآن ، وابعاضه فى صحة نقله
الصفحه ٤٩ : فى القرن الرابع عشر السيد الحاج آقا حسين الطباطبائى البروجردى حشره الله
مع جده النبى الكريم صلى الله
الصفحه ٥٩ : مع الشيعة فى كون
الضحى والم نشرح سورة واحدة والفيل ولايلاف ايضا سورة واحدة (١) ولكن اخرج اهل السنة فى
الصفحه ٦٧ : الراجعة الى الشرق والى
الاسلام مع ان كثيرا منهم لا يريدون بالاستشراق الا الوقيعة بالمسلمين. وتتبع
عوراتهم
الصفحه ٦٨ : ء الشرق كتب ومقالات ربما لا تجد فيه خلافاً مع ما عليه
المسلمون الا فى نقطة واحدة ولكنه لم يقصد بتأليف كتاب
الصفحه ٧٦ : وكيانهم وحقوقهم ،
ونرى تضعيفها ، والخروج عليها من الموبقات العظيمة والشيعة تراعى مع كل حكومة
مصلحة الاسلام
الصفحه ٨١ : .... قال الراوى : كأنه
يعنى الخطايا.
ونعم ما وصف به فيلسوف المعرة حال الامة
مع هذه الامراء قال