الصفحه ٩٣ : يدخل لامه
المدينة وترغيبه فى ذلك مع علمه بانه لا يأذن ذلك لمثله ولا يقبل النفس ان يكون ما
ذكره المغيرة
الصفحه ١٤١ : الشافعية والحنفية فى
المدينة حتى قتل كثير منهم ، وفتحت ابواب المدينة. فتحها الشافعية على عهد كان
بينهم وبين
الصفحه ١١٨ :
عصره سيما فى مدينة بغداد الحافلة بجماهير من العلماء من غير ان ينكر ذلك احد عليه
او يرده مع وجود الدواعى
الصفحه ١٣٧ : الخطيب ان
جميع رواة هذه الاحاديث معروفون بالكذب ومن اين اطلع على جميع تلك الاحاديث
ورواتها مع انه لم يسمع
الصفحه ٩٢ : السنة فى المدينة ، واما مهم فى الحساب والفرائض والفقه
والحديث والشعر وكان عبداً للمغيرة بن شعبة ، وهل
الصفحه ٧٩ :
ابن بنت رسول الله صلى الله عليه واله والذى اباح بامره مسلم ابن عقبة المدينة
ثلثاً فقتل خلقا من الصحابة
الصفحه ١٤٤ : مدينة افتتحوها ليس الا اجمال عن تفاصيل هذه الاحوال ، فشملت
الفتنة المسلمين وممالك الاسلام فانا
لله وانا
الصفحه ١٦٠ : ، والخليفة الذى امر باحراقه ، وبعث راسه الى
المدينة فنصب عند قبر الرسول صلى الله عليه واله وسلم يوماً وليلة
الصفحه ٧٨ : الملك العلى بصحة حديث باب مدينة العلم على ـ وخطبته ص١٤ و ١٥ و ٢١ ـ من
الطبعة الثانية.
(١) يراجع صحيح
الصفحه ١٥١ :
وعلى كل حال احتمال
كون اتهام الوزير العلقمى بالمواضعة مع هلاكو من مختلقات المتعصبين (١) واعدا
الصفحه ١٦٣ : : دفنّاه بالغرى.
واخرج فى مقاتل الطالبيين ايضاً (١) بسنده عن ابى قرة قال خرجت مع زيد بن
على ليلا الى
الصفحه ٢٨ :
نصب اعينهم التشريع
الاسلامى ، والكتاب والسنة ، ولم يقيدوا انفسهم باتباع مذهب مجتهد معين كما كان
الصفحه ٣١ : لا
يظهر العداوة باللسان بل يجوز ايضاً ان يظهر الكلام الموهم للمعية ، والموالاة لكن
بشرط ان يضمر خلافه
الصفحه ٦٣ : اختلافاً مّا حتى فى حرف واحد
مع هذه المصاحف المطبوعة الا فى رسم الخط.
٣ ـ وكذبه الاخر قوله بثبوت هذه
الصفحه ٧٣ : ، وغرضنا
من ذلك هنا ان اعترض الخطيب وبعض من لا خبرة له بالمسائل الاسلامية على الشيعة مع
وجود مثلها بل اصرح