والاخوان ، وعند معاينة ملك الموت ...».
«البحار ، ج ٨٦ ، ص ٢٩٩ تا ٣٠٢ ، ح ٦٢ ، باب ٤٥».
١٦٩٤ : العدد القويّة : اليوم الثّاني والعشرون : الدّعاء في آخره :
«اللّهمّ ربّ هذه اللّيلة وكلّ ليلة وهذا اليوم وكلّ يوم ، صلّ على محمّد وآل محمّد ، وأعذني من شماتة الأعداء ، ومن درك الشّقاء ومن خزي الدّنيا ، وسوء المنقلب في النّفس والأهل والمال والولد ، يا ارحم الراحمين».
«البحار ، ج ٩٧ ، ص ٢٢٤ ، ٢٦٧ ، ٢٧٤ ، ح ٣ ، باب ١».
١٦٩٥ : العدد القويّة : اليوم السّادس والعشرون : الدّعاء في آخره :
«اللّهمّ ربّ هذه اللّيلة وكلّ ليلة وهذا الشّهر وكلّ شهر ، صلّ على محمّد وآل محمّد واعذنى من الفقر والوقر وسوء المنظر في النّفس والأهل والمال والولد ، ومن عذاب القبر والمرجع الى النّار ياذا المعروف الّذي لا ينقطع ابدا يا ذا النّعم الّتي لا تحصى عددا ...».
«البحار ، ج ٩٧ ، ص ٢٢٤ ، ٢٩٥ ، ح ٣ ، باب ١».
١٦٩٦ : اقبال الأعمال : ومن الدّعوات في يوم الغدير ما وجدناه في نسخة عتيقة من كتب العبادات :
«... اللّهمّ انّي اعوذ بك من جهد البلاء ، وسوء القضاء ، وشرّ العمل ، ودرك الشّقاء ، وشماتة الأعداء ، وسوء المنظر في الأهل والمال والولد ...».
«البحار ، ج ٩٨ ، ص ٣١٤ ، ح ٣ ، باب ٤».
١٦٩٧ : فقد روي : انّ من خرج من منزله مصبحا ودعا بهذا الدّعاء لم يطرقه بلاء حتّى يمسي او يؤوب ، وكذلك ان خرج في المساء ودعا به ، لم يطرقه بلاء حتّى يصبح او يؤوب الى منزله ثمّ اقرء قل هو اللّه احد عشر مرّات وانّا انزلنا وآية الكرسىّ والمعوّذتين وامرّها على جميع جسدك وتصدّق بما يسهل عليك وقل : «اللّهمّ انّي اشتريت بهذه الصّدقة سلامتي وسلامة سفري وما معي ، اللّهمّ احفظني واحفظ ما معي وسلّمني وسلّم ما معي ، وبلّغني وبلّغ ما معي ببلاغك الحسن الجميل» ثمّ تقول : «لا اله الاّ اللّه الحليم الكريم ، لا اله الاّ اللّه العليّ العظيم ، سبحان اللّه ربّ السموات السّبع ، وربّ الأرضين السّبع وما فيهن وما بينهنّ وربّ العرش العظيم وسلام على المرسلين والحمد للّه ربّ العالمين وصلّى اللّه على محمّد وآله الطّيّبين ، اللّهمّ كن لي جارا من كلّ جبّار عنيد ، ومن كلّ شيطان مريد. بسم اللّه دخلت وبسم اللّه خرجت ، اللّهمّ انّي اقدّم بين يدي نسياني وعجلتي. بسم اللّه وما شاء اللّه في سفرى هذا ،