الحسن ... الحديث.
«الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٤١٠ ، ح ٢٧٤٣٥ ، باب ٣٦».
علل الشّرايع ، ص ١٣٧ ، ح ٥. أمالي الصّدوق ، ص ١١٦ ، ح ٣.
١٠٨٩ : وفي الخصال باسناده عن عليّ عليهالسلام في حديث الأربعمأة قال :
عقّوا عن اولادكم يوم السّابع وتصدّقوا بوزن شعورهم فضّة على مسلم ؛ وكذلك فعل رسول اللّه صلىاللهعليهوآله بالحسن والحسين وسائر ولده. واذا هنّيتم الرّجل بمولود ذكر فقولوا : «بارك اللّه لك في هبته وبلغه اشدّه ورزقك برّه» اختنوا اولادكم يوم السّابع لا يمنعكم حرّ ولا برد ؛ فانّه طهور للجسد ، وانّ الأرض لتضجّ إلى اللّه تعالى من بول الأغلف.
«الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٤٢٤ ، ح ٢٧٤٨٧ ، باب ٤٣».
مآخذ اخرى : البحار ج ١٠٤ ، ص ١١٠ ، ح ١٥ ، نقلا عن الخصال.
١٠٩٠ : عليّ بن ابراهيم عن ابيه عن النّوفلي عن السّكوني عن أبي عبداللّه عليهالسلام قال : قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله :
الوليمة اوّل يوم حقّ والثّاني معروف وما زاد رياء وسمعة.
«الكافي ، ج ٥ ، ص ٣٦٨ ، ح ٤».
١٠٩١ : الهداية : قال النّبيّ صلىاللهعليهوآله :
كلّ امريء مرتهن بعقيقته ، ومن ولد له ولد فليؤذّن في اذنه الأيمن وليقم في الأيسر ، ويحنّكه بماء الفرات ساعة يولد ان قدر عليه ، ويسمّي بأحسن الأسماء ويكنّيه بأحسن الكنى ولا يكنّيه بعيسى ولا بالحكم ولا بالحارث ولا بأبي القاسم اذا كان الاسم محمّدا. واصدق الأسماء ما سمّي بالعبودية وافضلها اسماء الأنبياء.
«البحار ، ج ١٠٤ ، ص ١٢٦ ، ح ٨٧».
١٠٩٢ : ومن كتاب آداب أبي ، طوّل اللّه عمره ، عن الباقر عليهالسلام قال :
اذا ولد لأحدكم فكان يوم السّابع فليعقّ عنه كبشا واطعموا القابلة من العقيقة الرّجل بالورك ، وليحنّكه بماء الفرات وليؤذّن في اذنه اليمنى وليقم في اليسرى ويسمّيه يوم السّابع ، واحلقوا ويوزن شعره فيتصدّق بوزنه فضّة أو ذهبا فانّ اللّه ينزّل اسمه من السّماء ؛ فاذا ذبحت فقل : «بسم اللّه وباللّه والحمد للّه واللّه اكبر ، ايمانا باللّه وثناء على رسول اللّه وشكرا لرزق اللّه وعصمة بأمر اللّه ومعرفة بفضله علينا أهل البيت». فان كان ذكرا فقل : «اللّهمّ انت وهبت لنا ذكرا وانت اعلم بما وهبت لنا ، ومنك ما اعطيت ، ولك ما صنعنا ، فتقبّله منّا على سنّتك وسنّة