الصفحه ٤٦ : علي من
الصحابة والتابعين ، إنّما حاولوا أن يبايعوه كما بايعوا الخلفاء الماضين ، فالخليفة
في هذا المقام
الصفحه ٥٣ :
عليها في كتب صنفت
قبل أن يخلق الرضي بمائتي سنة ، ولقد وجدتها مسطورة بخطوط أعرفها وأعرف خطوط من
الصفحه ٥٧ :
٤
ثناء الإمام عليهالسلام
على الخلفاء
يقول الشيخ :
ورد في النهج انّ عمر بن الخطاب
الصفحه ٦٦ : فيما دخل فيه المسلمون ، ثم حاكم القوم إليّ أحملك وإيّاهم على كتاب
الله. فأمّا تلك التي تريدها فخُدعة
الصفحه ٦٧ :
٦
وصف الخليفة بأعلى الصفات
يقول الشيخ :
وفي النهج عن علي عليهالسلام : «لله بلاء فلان
لقد
الصفحه ٦٩ :
٢ ـ «الأوَد» : العوج.
٣ ـ «العَمدَ» : انفضاخ سنام البعير.
والمراد في المقام «العلّة».
٤ ـ أصاب
الصفحه ٩٨ : الصالح بغيره (٥).
٦ ـ المشرفون على الارتداد (٦).
٧ ـ المؤلّفة قلوبهم
الصفحه ١٠٤ : السنّة
وغيرهم أنّ مناديه نادى يوم الجمل لا يُتبع مدبر ، ولا يُجهز على جريح ولا يغنم
مال. واستفاضت الآثار
الصفحه ١٠٦ : الرسالة
قائم على الإيجاز والاختصار.
وها نحن نردف النصّين المذكورين بنصّين
آخرين لأشهر مراجع الفتيا بين
الصفحه ١٠٨ : مسلم ، والمسلم أخو المسلم
من غير فرق بين شيعيّهم وسنّيّهم ، ويجب على الجميع الاعتصام بحبل الله والوقوف
الصفحه ١١٣ : اليهود قالت
اليهود لا يصلح الملك إلاّ في آل داود وقالت الرافضة لا تصلح الإمارة إلاّ في آل
علي
الصفحه ١١٥ : ذلك من له إلمام بالفقه على المذاهب الخمسة.
الصفحه ١١٩ : الجميع صفاً واحداً أمام الأعداء وأرنا الحقّ ووفّقنا
لاتّباعه ، وأرنا الباطل وأعنّا على اجتنابه بمنِّك
الصفحه ١٣٢ : أبداً (١).
٢ ـ ولما رجع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من أُحد بكت
نساء الأنصار على شهدائهن ، فبلغ
الصفحه ١٣٧ : ، تعطف حبّ العترة على حب الرسول
فلاحظ.
٢. المصدر السابق.
٣. المصدر السابق.