الصفحه ٢٢ :
ابن خلّكان ونزعته الأُموية
:
إنّ من يحمل نزعة أموية ويكون مْغرَماً
بشعر يزيد بن معاوية بن أبي
الصفحه ٣٤ :
الإمام احتجاجاً على
إمامته وإمامة أهل البيت عليهمالسلام
بالوصاية ، ونحن نذكر فقرات من خطبه
الصفحه ٤٠ : طريقته بأنّ الإمام احتجّ على إمامته وخلافته في مواضع مختلفة من النهج.
وهنا نكتة أُخرى وهي أنّ «نهج
الصفحه ٨٨ :
العاصف ، خوفاً من
العقاب ورجاءً للثواب» (١).
وقال أيضاً مادحاً أصحاب رسول الله
الصفحه ١٠٠ :
وبعبارة أُخرى : كلّ ما ورد من الثناء
على المهاجرين والأنصار في الكتاب العزيز فانّما هو ثناء على
الصفحه ١٠٢ :
الثالثة : الإمساك عمّا شجر
بين الصحابة من الخلاف
ثم إنّ كثيراً من المحدّثين والمؤرّخين
لمّا
الصفحه ١٠٨ : أنّ الشيعة بريئة من هذه التهمة ، وانّ كل من آمن
بالأُصول الثلاثة ولم ينكر شيئاً من ضروريات الدين فهو
الصفحه ١٠٩ :
ولد في الإسلام أشأم
ولا أضرَّ على الأُمّة منه ، وأنّه أبو الخطايا ، وأنّه يكيد الدين ، وأنّه
الصفحه ١١٢ :
تجريدها من التشبيه
والتجسيم ، ولكنّهما يصرّان على إجرائها على الله سبحانه بنفس معانيها اللغوية
الصفحه ١٤٠ : ، أبو
عبد الله الحسين بن علي بن أبي طالب عليهالسلام
عُرض عليه الأمان ، فأنف من الذل ، وخاف من ابن زياد
الصفحه ١٤٥ : تكفر
من قال هو بربوبيته ومن حسن الحظِّ ان الدهر قضى عليهم.
نعم ثَمّة شيء ربّما يخفيه فضيلة الشيخ
في
الصفحه ١٤٨ : الثانية الّتي ربّما
يستظهر منها جواز الخطأ على الإمام ، أعني قوله : «فلا تكفّوا عن مقالة بحق أو
مشورة بعدل
الصفحه ١٦٠ : محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم رسول الله
وخاتم الرسل وبه خُتم الوحي والرسالة ، ويعدّ ذلك من ضروريات الدين
الصفحه ١٦٤ : يختص به الله عزوجل
من يشاء من عباده الذين اصطفى مثل عمر ، كأنهم حُدِّثوا بشيء فقالوه (١).
وقال
الصفحه ١٦٥ : سبحانه ينسب إلى بعض عباده علما
لدنّياً ويقول : (فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ
رَحْمَةً