الصفحه ٤٦ : علي من
الصحابة والتابعين ، إنّما حاولوا أن يبايعوه كما بايعوا الخلفاء الماضين ، فالخليفة
في هذا المقام
الصفحه ٥٣ :
عليها في كتب صنفت
قبل أن يخلق الرضي بمائتي سنة ، ولقد وجدتها مسطورة بخطوط أعرفها وأعرف خطوط من
الصفحه ٧٣ :
بالله عليك يا صاحب الفضيلة ، هل يصحّ
الاستدلال بكلام لم يُعرف قائله ، وهل هو من نسج المغيرة أو من
الصفحه ٧٤ :
ذلك من الأُمور
الّتي أثارت غضب المهاجرين والأنصار ومن تبعهم من سائر البلاد ، فقِتل في عقر داره
الصفحه ١٣٧ :
أكون أحبّ إليه من
والده وولده والناس أجمعين» (١).
٢ ـ وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٦ :
أتباع محمد بن عبد
الوهاب ـ من الغلاة حيث يعتقدون كل ما ذكرناه في حق النبي ويعملون نفس ما أشرنا
الصفحه ٢٧ : بعض
من أبعاضه مخالفاً لباقي الأبعاض في الماهية. (١)
وأمّا الثاني أي أن يكون الدّسّ من جانب
غيرهما
الصفحه ٤٩ :
أكذب على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنا أوّل
من صدّقه ، فلا أكون أوّلَ من كذب عليه
الصفحه ٥٠ :
الأوّل
: انّ الإمام عليهالسلام كان يتنبّأ
بالملاحم التي سمعها من رسول الله
الصفحه ٨٠ :
المترف في الولايات والأعمال ، وتوطيد السبل لطغيانهم واستطالتهم على الناس ، وغير
ذلك من الأُمور الّتي فتحت
الصفحه ١١٥ :
ويجهرون بالبسملة في
الصلوات الجهرية ، ويقولون بجواز الجمع بين الصلاتين في السفر والحضر من دون
الصفحه ١٥٢ :
الحدث كالأرض
الخالية ، ما أُلقي فيها من شيء قَبِلَتْه ، فبادرتُكَ بالأدب قبل أن يقسو قلبك
الصفحه ١٦٦ :
الإنسان محدَّثاً من
جانب الغيب ، ومعلماً من لدنه وكونه نبياً.
وكان المتوقع من الشيخ الفاضل أن
الصفحه ٢٠ :
كتب المتقدّمين ولو
لم يذكرها الشريف الرضي ، ولو لم يعر بغداد ما عراها من الدمار على يد التتر
الصفحه ٢١ :
«وقد اختلف الناس في كتاب (نهج البلاغة)
المجموع من كلام الإمام علي بن أبي طالب رضياللهعنه
هل هو