الصفحه ٣٥ :
الّذي كان خارجاً ثم
رجع إلى أهله؟ أليس هو الإمامة والخلافة الّتي غُيِّب عنها الإمام طيلة ٢٥
الصفحه ٣٧ : ، عصيان طلحة والزبير عليه وهو يضرب بالمقبل إلى الحق ، المدبرَ
عنه ، ثم خروجهما يقول : ليس هذا أوّل مرة
الصفحه ٦٢ : أنّي كنت في عزلة عنه ، إلاّ
أن تتجنّى فَتَجَنَّ مابدا لك ّ والسلام (٢).
وليس فضيلة الشيخ أوّل من
الصفحه ٦٥ : ، ولتعلمنَّ أنّي كنت في عزلة
عنه ، إلاّ أن تتجنّى فتجنَّ ما بدا لك والسلام». (١)
والرسالة طويلة لخّصها الرضي
الصفحه ٧١ : عليهالسلام يشير بذلك إلى
التواطؤ الّذي كان بينها وبين المغيرة ، وسيوافيك أنّها كانت نادبة.
ولقد كان للخليفة
الصفحه ٧٩ : نقم عليه الناس ، وإنّما كان يتوخّى تحقيق هدفين :
الأوّل
: إعادة الخلافة الإسلامية إلى مسارها
الصحيح
الصفحه ٩٤ : أمّ المصلّين في مسجد الكوفة وهو سكران ، إلى غير ذلك من موبقات
الأعمال الّتي تعدّ من مسلّمات التاريخ
الصفحه ١٢٢ : ومشارب
متنّوعة.
يقول ابن أبي الحديد : إنّ أصحاب علي
كانوا فرقتين :
إحداهما : تذهب إلى أن عثمان قُتل
الصفحه ١٣٥ : مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للّهِ وَإِنَّا
إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)
(١).
وليس كبح النفس عن البكاء ، وعدم تذريف
الصفحه ١٥٥ :
١٣
ليس لدفع الموت سبيل
يقول الشيخ :
جاء في نهج البلاغة عن عليّ أنّه قال : «أُوصيكم
بتقوى
الصفحه ١٨٢ : ................................................ ٦٥
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وصف الخليفة
بأعلى الصفات ٦٧
اختلاف الشرّاح بالمكنّى عنه بفلان
الصفحه ٣٤ : وكلماته في مواطن مختلفة :
١ ـ [يقول في حق آل النبي : لا يُقاسُ
بآل محمد من هذه الأُمّة أحد ، ولا يسوَّى
الصفحه ٩٧ :
معاوية ما تركت بها
محتلماً إلاّ قتلته ـ إلى أن قال : ـ ثم مضى بسر إلى اليمن وكان عليها عبيد
الصفحه ٥٥ : إلى هذهِ النظائر ، لكنّي أسففتُ إذ أسفّوا ، وطرتُ إذ طاروا ، فصغى
رجلٌ منهم لضغنهِ ، ومالَ الآخرُ
الصفحه ٤٦ : بأنّ المبايعين لا يطيقون عدله
وقضاءه.
وأين ذلك من الإمامة الإلهية الثابتة له
بتنصيص النبي