الصفحه ٢٤ : الهمَّة متديِّناً. (١)
إلى غير ذلك من كلمات الثناء التي يضيق
المقام بنقل قليل منها.
أضف إلى ذلك انّه
الصفحه ١٥١ : مصوناً عن الخطأ ، ولكنّ الاستنتاج بعيد عن الصواب ، ونابع عن عدم الدقة في
معرفة هدف الرسالة ، وذلك :
إنّ
الصفحه ٢٠ : » (١).
وأمّا ما أُلّف بعد نهج البلاغة في خطب
الإمام عليهالسلام
ورسائله وكلمه ، فحدّث عنه ولا حرج. ولسنا في
الصفحه ٩٥ :
والعجب أنّ ابن حجر مع ذكره هذا ونقله
عن البخاري ومسلم ، يقول : إنّه كان متأوّلاً ، وللمجتهد المخطئ
الصفحه ١٠٩ :
بالولد وأنّ الوالد ـ أعني الإمام أحمد ـ منزّه عن هذه الوصمة ، ولكنّه لو رجع إلى
كتبه المطبوعة باسمه يرى
الصفحه ١١٤ : أخذها
عن ابن حزم (يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْض زُخْرُفَ
الْقَوْلِ غُرُورًا)
(١).
قل لنا يا صاحب
الصفحه ١٤١ :
١٢
نهي الإمام علي عليهالسلام
عن الغلو
يقول الشيخ :
١ ـ وجاء في نهج البلاغة أنّ علي بن أبي
الصفحه ١٦٦ : .
أخرج الكليني عن حُمران بن أَعيَن قال :
قال أبو جعفر عليهالسلام
: «إنّ عليّاً كان مُحدَّثاً» فخرجتُ إلى
الصفحه ١٠١ :
أُخْرِجَتْ
لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ) (١).
فالآية
الصفحه ١٤٣ :
عُدْتُ
فَعُدْ علي بالمغفرة» إلى آخر الدعاء. (١) فهذا علي يدعو الله بأن يغفر ذنوبه من
السهو
الصفحه ١٤٧ : يعتقده الشيعة في حق
إمامهم ، وقد صدروا في اعتقادهم هذا عن الدليل. والتفصيل موكول إلى كتب العقائد.
وقد
الصفحه ١٤٨ : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ما كَذَب المُبَلِّغ ، ولا جَهِلَ السامعُ ... (١)
وأمّا الخطبة
الصفحه ١٥٧ :
قُضي عليه الموت
وأدركه الأجل (١).
والآن نرجع إلى ما نقله عن «الكافي» ، فقد
نقل عنه أمرين
الصفحه ٦ :
والثاني هو الجدال المنهي عنه في غير
واحد من الأحاديث والآثار ، ويطلق عليه «المراء».
وقد كان
الصفحه ٢٣ :
أو أرى القامة التي
قد أقامت قيامتي
إلى أن يصبح على هذه الحال ، ويروى أنّه
مات