الصفحه ٣٨ : ؟! أليس هو التنصيص من الله
سبحانه عن طريق نبيه على خلافته وقيادته ، وإلاّ لم يكن هناك حق حتّى يطلبه علي
الصفحه ١١٥ : عذر ؛
أخذاً بما روي عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
متضافراً : «جمع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٣ : على
ابن لبعض بناته ، فقال له عبادة بن الصامت : ما هذا يا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٨٨ :
العاصف ، خوفاً من
العقاب ورجاءً للثواب» (١).
وقال أيضاً مادحاً أصحاب رسول الله
الصفحه ٨٣ :
إنّ الإمام عليهالسلام باعتباره سفير
الناس إلى الخليفة لإطلاعه على تذمّرهم منه ونقمتهم عليه ، كان
الصفحه ٩٢ :
هاجر إلى المدينة
وشارك النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في غزواته وشايعه في ساعة العسرة
الصفحه ٩٩ : ، ولا تغضّ النظر عن
التاريخ الصحيح.
وأمّا ما ورد في القرآن من قوله تعالى :
(لَقَدْ رَضِىَ اللهُ عَنِ
الصفحه ١٦٢ : السنّة يروْن أن منهم عمر بن الخطاب :
١ ـ أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب
عمر بن الخطاب عن أبي هريرة
الصفحه ٧٨ : بدعةً
متروكةً! وإنِّي سمعتُ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقولُ : يؤتى يوم القيامة بالإمام الجائر
الصفحه ١٦٥ : سبحانه ينسب إلى بعض عباده علما
لدنّياً ويقول : (فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ
رَحْمَةً
الصفحه ١٠٥ :
قتلى معاوية : إنّهم
جميعاً مسلمون ليسوا كفّاراً ولا منافقين. وهذا ثبت بنقل الشيعة عن نفسها
الصفحه ١٢٣ : مختلفة :
١ ـ طائفة كانت علويّة الهوى تقاتل مع
علي عليهالسلام
عن عقيدة وثبات بما أنّه خليفة الرسول الذي
الصفحه ١٢٩ :
المناقشة :
إنّ فضيلة الشيخ ذكر هاتين الكلمتين تحت
في عداد البحث عن الغلو مع أنّهما لا صلة لهما
الصفحه ١٨٠ : ............................................................. ٢٧
رواية الرضي وكاشف الغطاء عن علي ـ عليهالسلام ـ
لأجل اشتهار الخطب............. ٢٩
(٢)
أين
الصفحه ١٨٤ : )
الإمام ينهى عن
الجزع في المصيبة ١٢٦
البكاء عند فقد الأحبة أمر فطري عند الإنسان