الصفحه ٩٧ :
معاوية ما تركت بها
محتلماً إلاّ قتلته ـ إلى أن قال : ـ ثم مضى بسر إلى اليمن وكان عليها عبيد
الصفحه ٩٩ : الله
اطّلع على أهل بدر ـ انْ كان الخبر صحيحاً ـ فكلّه مشروط بسلامة العاقبة ، ولا
يجوز أن يخبر الحكيم
الصفحه ١٠٥ : (١).
المناقشة :
ما ذكره فضيلة الشيخ لا غبار عليه ، ونحن
الشيعة لا نكفِّر أحداً من الصحابة ولا التابعين ولا
الصفحه ١٠٧ : المطهّرة (١).
وعلى ذلك ، فأبناء الفرق الإسلامية
سنّيّهم وشيعيّهم محكومون بالإسلام ما داموا يستظلّون بخيمة
الصفحه ١١٧ : » وأضاف قائلاً :
نشأنا هنا في الخليج عامة وفي المملكة
خاصة على أن الشيعة فيهم معظم صفات اليهود والنصارى
الصفحه ١٢٨ :
١١
الإمام ينهى عن الجزع في
المصيبة
يقول الشيخ :
١ ـ وفي نهج البلاغة : وقال علي عليهالسلام
الصفحه ١٤١ :
١٢
نهي الإمام علي عليهالسلام
عن الغلو
يقول الشيخ :
١ ـ وجاء في نهج البلاغة أنّ علي بن أبي
الصفحه ١٤٣ :
عُدْتُ
فَعُدْ علي بالمغفرة» إلى آخر الدعاء. (١) فهذا علي يدعو الله بأن يغفر ذنوبه من
السهو
الصفحه ١٤٥ :
وضع هذا المؤلَّف ، ولكن
نقتصر على دراسة كلمات الإمام التي استدلّ بها فضيلة الشيخ على عدم عصمة
الصفحه ١٤٨ : الثانية الّتي ربّما
يستظهر منها جواز الخطأ على الإمام ، أعني قوله : «فلا تكفّوا عن مقالة بحق أو
مشورة بعدل
الصفحه ١٥١ : على جهالتك به ، فإنّك أوّل ما خُلِقْت جاهلاً
ثم علمتَ ، وما أكثر ما تجهل من الأمر ويتحيّر فيه رأيك
الصفحه ١٥٣ :
يدلّ دليل على أنّ
السبط الحسن عليهالسلام
يعلم عامّة أسرار الخلقة ، ولعلّ هناك علوماً استأثر
الصفحه ١٥٧ :
قُضي عليه الموت
وأدركه الأجل (١).
والآن نرجع إلى ما نقله عن «الكافي» ، فقد
نقل عنه أمرين
الصفحه ١٦٠ : المتضافرة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأئمة أهل بيته عليهمالسلام
الدالة على الخاتمية.
وقد أشار
الصفحه ١٦٦ : ء.
ولأجل إيقافه على جليّة الحال ، نذكر
حديثاً واحداً في المقام ليعلم ما هو المراد من تكلم الملائكة معهم