الصفحه ١٥ :
مباشرة بلا اسناد مع
وجود شقة بعيدة بينه وبين علي؟!
الثالث
: قد انتهج مؤلّف «مستدرك نهج
الصفحه ٢٠ :
كتب المتقدّمين ولو
لم يذكرها الشريف الرضي ، ولو لم يعر بغداد ما عراها من الدمار على يد التتر
الصفحه ٢٣ :
أو أرى القامة التي
قد أقامت قيامتي
إلى أن يصبح على هذه الحال ، ويروى أنّه
مات
الصفحه ٤١ : تقوم
له القلوب ، ولا تثبت عليه العقول ... إلى أن قال : وإن تركتموني فأنا كأحدكم
ولعلِّي أسمَعُكم
الصفحه ٦٢ :
وهنا يستدل الإمام على صحة خلافته
وانعقاد بيعته بصحة بيعة من سبقه ، وهذا يعني بوضوح أنّ علياً كان
الصفحه ٦٤ : هوالدعوة بالحكمة ،
كما أنّ الدعوة بالنصائح هي الدعوة بالموعظة الحسنة ، والاستدلال على الخصم
بعقائده وأفكاره
الصفحه ٧٢ : يخز الله
على لسانه رجلاً من المهاجرين ... (١).
ولقد جازاه المغيرة بما قام به بعد
وفاته.
وقال ابن
الصفحه ٧٤ :
رافقت خلافة عثمان ، فقد كان مشغوفاً بحب بني أبيه ، آل أُمية وتفضيلهم على الناس
، وقد تنشّب ذلك في قلبه
الصفحه ٧٨ : يفتح عليها
القتل والقتال إلى يوم القيامة ، ويُلبِس أُمورها عليها ، ويبثُّ الفتن فيها ، فلا
يبصرون
الصفحه ٧٩ :
وأحاط بالظروف الحرجة التي صدرت فيها ، يقف على أنّ الإمام عليهالسلام ليس بصدد مدح
الخليفة وتنزيهه عمّا
الصفحه ٨٣ :
إنّ الإمام عليهالسلام باعتباره سفير
الناس إلى الخليفة لإطلاعه على تذمّرهم منه ونقمتهم عليه ، كان
الصفحه ٨٨ : البطون من الصيام ، ذُبَّل
الشفاه من الدعاء ، صُفرُ الألوان من السَّهَر ، على وجوههم غبرة الخاشعين
الصفحه ٩٢ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كانوا رُوّاد التشيّع وأتباع علي عليهالسلام
قبل رحيل الرسول وبعده
الصفحه ٩٣ :
: إنّ النقد الموضوعي لأعمال الصحابة على
ضوء الكتاب والسنّة لا يعني سبَّهم ، فإنّ سباب المسلم فسوق ، كما
الصفحه ٩٤ :
تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَة فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) (١).
اتّفق المفسرون على أنّ