الصفحه ١٥٨ : صحّ السند وتمت الدلالة فلا يكون أيضاً دليلاً
على العقيدة ، لأنّه لا يحتج بخبر الآحاد على المسائل
الصفحه ٤٩ : ».
«فنظرت في أمري فإذا طاعتي قد سبقت
بيعتي ، وإذا الميثاق في عنقي لغيري».
ولكل من الفقرتين موضوع خاص
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعوها ، فجلست عنده فجعلت إذا بكت بكى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإذا نشجت نَشَجَ ، وكانت
الصفحه ٢٩ : يصحّ في الافهام شيء
إذا احتاج النهار إلى دليل
المحور
الثاني : كيف يروي الشريف
الصفحه ٤٨ : عن الله قضاءه ، وسلمنا لله أمره ... فنظرت
في أمري ، فإذا طاعتي سبقت بيعتي وإذا الميثاق في عنقي لغيري
الصفحه ٨٤ : ملاحظة الظرف الّذي صدر
فيه كلام الإمام عليهالسلام.
ونحن إذا غضضنا الطرف عن مسألة اختصاص
الإمام برسول
الصفحه ٨٧ : معادهم ، كأنّ بين أعينهم
رُكَبَ المعزى من طول سجودهم ، إذا ذُكر الله هملت أعينهم حتى تَبُلَّ جيوبهم
الصفحه ١٣٠ :
ولا يمكن لتشريع عالميٍّ أن يمنع الحزن
والبكاء على فقد الأحبّة ويحرّم البكاء إذا لم يقترن بشي
الصفحه ١٣٤ :
إذا وقفت على ذلك لتبيّن ان البكاء على
الميت والحزن على فقدان الأحبّة أمر جميل جرت عليه السيرة
الصفحه ١٤٣ : ءً ، وغلا بالجارية لحْمُها وعظُمها إذا أسرعت الشباب فجاوزت
لِداتها.
والغلو ممقوت أينما كان وحيثما كان وفي
الصفحه ١٤٥ : صنفين : محب مفرط ومبغض مفرط ، فالأوّل يذهب به الحب
إلى غير الحق ، كما إذا ذهب إلى أنّه ربّ ، والثاني
الصفحه ١٥٠ :
الثاني : انّه سبحانه إذا كفاه يكون
مصوناً عن الخطأ.
فيشير إلى الأوّل بقوله : «فإنّي لست في
نفسي
الصفحه ١٦٣ : تفسير
العلماء في المراد بمحدثون ، فقال ابن وهب : «ملْهمون» وقيل «مصيبون إذا ظنوا» فكأنما
حُدِّثُوا بشي